الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
ما ذكر عنه في الطبقات الكبير
ما ذكر عنه في الاستيعاب في معرفة الأصحاب
ما ذكر عنه في أسد الغابة
ما ذكر عنه في الإصابة في تميز الصحابة
مواقف أخرى
قرآن نزل فيه
نسبه مع رسول الله صلى الله عليه و سلم
عوف بن أثاثة بن عباد بن المطلب بن عبد مناف القرشي المطلبي
مِسْطَحُ ــ وقيل: عوف ــ ابن أُثَاثَة بن عَبّاد ــ وقيل: ابن عبّاس ــ القُرَشيّ المطلبي.
يُكْنَى أبا عَباد، وقيل: أبا عبد الله، ولقبه مسطح، وأُمّه أمّ مسطح بنت أبي رُهْم بن المطّلب، وقيل: أُمه سلمى بنت صخر بن عامر، وكانت من المبايعات، وهي بنت خالة أبي بكر، أسلمت، وأسلم أبوها قديًما؛ وأمها ريطة بنت صخر بن عامر؛ خالة أبي بكر الصّدّيق ــ رضي الله عنه ــ ولمسطح أُخت اسمها هند، وشهد مسطح بدرًا وأُحُدًا والمشاهد كلّها مع رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، وأطعمهُ رسولُ الله صَلَّى الله عليه وسلم، وابنَ إلْياس بخيبر خمسين وسقًا.
وقالت السيدة عائشة ــ رضي الله عنها: لما أنزل الله تعالى براءتي، قال أبو بكر ــ وكان يُنفق على مِسْطَح لقرابته ولفقره: والله لا أنفق على مسطح بعد الذي قاله لعائشة فأنزل الله عز وجل:
{وَلَا يَأْتَلِ أُولُوا الْفَضْلِ مِنكُمْ...}
[النور 22] الآية، فقال أبو بكر: والله إني لأحبُّ أنْ يغفر الله لي، فرجع إلى مسطح النّفقة التي كان يُنْفق عليه وقال: والله لا أنزعها منه أبدًا، وذكر الأمويّ، عن أبيه، عن ابن إسحاق قال: قال أبو بكر ــ رضي الله عنه ــ لمسطح:
يَا عَوْفُ وَيْحَكَ هَلَّا قُلْتَ عَارِفَةً مِنَ الكـَلَامِ
وَلَمْ تَتْبَعْ
بِهَا
طَعَمَا
وَأَدْرَكَتـْكَ
حَيَاءً
مَعْشَـرٌ
أُنُفٌ وَلَمْ تَكُنْ قَاطِعًا يَا عَوْفُ مُنْقَطَعَا
أَمَا حَزِنْتَ مِنَ الأَقْوَامِ إِذْ حَسَدُوا وَلَا
تَقُولُ
وَلَوْ
عَايَنْتَهُ
قَذعَا
لَمَّا رَمَيْتَ حَصَانًا غَيْرَ
مُقْرِفَةٍ أَمِينَةَ الجيْبِ لَمْ تَعْلَمْ
لَهَا
خَضْعَا
فِيمَنْ رَمَاهَا وَكُنْتُمْ مَعْشَرًا أُفُكًا فِي سَيِّئِ القَوْلِ مِنْ لَفْظِ الخَنَى شَرَعَا
فَأَنْزَلَ
اللَّهُ
وَحْيًا
فِي بَرَاءَتِهَا وَبَيْنَ
عَوْفٍ
وَبَيْنَ
اللَّهِ مَا صَنَعَا
فَإِنْ أَعِشْ أَجْزِ عَوْفًا عَنْ مَقَالَتِهِ شَرَّ
الجَـزَاءِ
إِذَا
أَلْفَيْتُهُ
هَجَعَا
قال الشّعبي: كان أبو بكر شاعرًا، وكان عمر شاعرًا وكان عليّ أشعر الثّلاثة، وفي رواية محمّد بن إسحاق: آخى رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم بين مسطح بن أُثاثة وزيد بن المُزيَّن
(*)
، وتُوفِّي مسطح سنة أربع وثلاثين، وهو ابنُ ستٍّ وخمسين سنة، وقيل: إِنه شهد صفين مَع عَلي.
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال