1 من 7
حفص بن المغيرة: أبو عمرو المخزومي يقال هو زَوْج فاطمة بنت قيس.
وقيل هو عمرو بن حفص بن المغيرة أبو حفص. وستأتي ترجمته في العين من الكنى. إن شاء الله تعالى.
(< جـ2/ص 86>)
2 من 7
أحْمَد بن حفص بن المغيرة، أبو عمرو المخزومي، مشهور بكنيته، مختلف في اسمه؛ سماه النَّسَائِيُّ عن إبراهيم بن يعقوب الجوزجاني، أنه سأل أبا هشام المخزومي ــــ وكان علَّامة بأنسابهم ــــ عن اسْمِ أبي عَمْرو بن حفص زَوْج فاطمة بنت قيس، فقال: اسمه أحمد، وسيأتي ذكره في الكُنَى إن شاء الله تعالى.
(< جـ1/ص 185>)
3 من 7
عبد الحميد بن حَفْص: بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم القرشي المخزومي، أبو عَمْرو.
زوج فاطمة بنت قيس الفِهْرية. مشهور بكنيته. وسيأتي في الكنى.
(< جـ4/ص 237>)
4 من 7
عبد الحميد بن عمرو.
ذَكَرَهُ الذَّهَبِيّ وعلّم له علامة مَنْ له في مسند بقي حديث واحد، وهذا هو المذكور قبله [[يعني: عبد الحميد بن عبد الله]]؛ وهو عند بقي عن محمد بن خالد بالسند المذكور؛ لكن فيه عن عبد الحميد أبي عمرو، كما في الذي قبله. وقد تقدم أن أبا عمرو بن حفص هو زَوْج فاطمة؛ ومنهم مَنْ قَلبه، فقال فيه: أبو حفص بن عمرو بن المغيرة. وقد تقدم في القسم الأول على الصواب.
(< جـ5/ص 171>)
5 من 7
أبو حفص بن عمرو بن المغيرة المخزومي، زوج فاطمة بنت قيس، وقيل أبو عمرو بن حفص بن المغيرة. وسيأتي في العين.
(< جـ7/ص 78>)
6 من 7
أبو عمرو بن حفص بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم القرشي المخزومي، زوج فاطمة بنت قيس.
وقيل: هو أبو حفص بن عمرو بن المغيرة. واختلف في اسمه؛ فقيل: أحمد، وقيل عبد الحميد، وقيل اسمه كنيته. وأمُّه دُرّة بنت خزاعي الثقفية، وكان خرج مع عليّ إلى اليمن في عَهْدِ النبي صَلَّى الله عليه وسلم فمات هناك. ويقال: بل رجع إلى أَنْ شهد فتوح الشام. ذكر ذلك علي بن رباح، عن ناشرة بن سُمَيّ: سمعت عمر يقول: إني أعتذر لكم من عَزْلِ خالد بن الوليد، فقال أبو عمرو بن حفص: عزلت عنا عاملًا استعمله رسولُ الله صَلَّى الله عليه وسلم... فذكر القصة. أخرجها النسائي.
وقال البَغَوِيُّ: سكن المدينة، ثم ساق من طريق محمد بن عبد الرحمن بن أبي ليلى، عن الزبير، عن عبد الحميد، عن أبي عمرو، وكانت تحته فاطمة بنت قيس، فذكر قصَّتَها مختصرة.
(< جـ7/ص 239>)
7 من 7
المغيرة بن فلان، أو فلان بن المغيرة المخزوميّ، من بني مخزوم.
أخرج ابْنُ سَعْدِ في "الطَّبَقاتِ"، عن أبي نعيم، عن سعيد بن يزيد الأحمسي، عن الشّعبيّ، حدّثتني فاطمة بنت قيس أَنها كانت تحت المغيرة بن فلان أو فلان بن المغيرة من بني مخزوم، فذكر الحديث.
قلت: وكأن راوِيه لم يحفظ اسْمَه، فنسبه إلى جدّه الأعلى، وتردَّدَ مع ذلك، فقلبه؛ فقال: المغيرة بن فلان، وكلاهما خطأ؛ وإنما هو أبو عمرو بن حفص بن المغيرة بن عبد الله ابن عمر بن مخزوم. وقيل: هو أبو حفص بن عمرو بن عمرو بن المغيرة، وسيأتي في الكُنَى.
(< جـ6/ص 293>)