الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنها في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنها في الكتب الأربعة
ما ذكر عنها في الطبقات الكبير
ما ذكر عنها في الاستيعاب في معرفة الأصحاب
ما ذكر عنها في أسد الغابة
ما ذكر عنها في الإصابة في تميز الصحابة
أم قيس بنت قيس الأنصارية
1 من 3
سَلْمَى الْأَنْصَارِيَّةُ
(د) سَلْمَى الأنصارية، غير منسوبة.
بايعت النبي صَلَّى الله عليه وسلم.
روى محمد بن إسحاق، عن رجل من الأنصار، عن أمه سلمى قالت: أتيت النبي صَلَّى الله عليه وسلم أبايعه في نسوة من الأنصار، فكان فيما أخذ علينا: "أَنْ لاَ نَغُشَّ أَزْوَاجَنَا"
(*)
.
أخرجه ابن منده وقال: هذه بنت قيس. وسنذكرها إن شاء الله تعالى.
(< جـ7/ص 147>)
2 من 3
سَلْمَى بِنْتُ قَيْسٍ
(ب د ع) سَلْمَى بنتُ قَيْس بن عمرو بن عبيد بن مالك بن عَديّ بن عامر بن غنم بن عَديّ بن النجار. تكنى أم المنذر، أخت سَلِيط بن قيس. وهي إحدى خالات النبي صَلَّى الله عليه وسلم من جهة أبيه.
وقال ابن منده: تكنى أم أيوب. والأول أصح. وكانت من المبايعات، وصلّت القبلتين، وبايعت بيعة الرضوان.
أخبرنا أبو جعفر بإسناده عن يونس بن بكير، عن ابن إسحاق، عن سَليط بن أيوب بن الحكم، عن أمه، عن سلمى بنت قيس ـــ وكانت إحدى خالات النبي صَلَّى الله عليه وسلم، وممن صلى القبلتين ـــ قالت: بايعت النبي صَلَّى الله عليه وسلم فيمن بايعه من النساء على أن ألا نشرك بالله شيئًا، ولا نسرق، ولا نزني، ولا نقتل أولادنا، ولا نأتي ببهتان نفتريه بين أيدينا وأرجلنا، ولا نعصيه في معروف، ولا نغشُش أزواجنا، فبايعناه. فلما انصرفنا قلت لامرأةِ ممن معي: ويحك! ارجعي فسليه: ما غِشُّ أزواجنا؟ فسألته فقال:
"تَأْخُذُ مَالَهُ فَتُحَابِي بِه غِيْرَهُ"
(*)
.
أخرجه الثلاثة.
قلت: قول أبي عمر: "إحدى خالات النبي صَلَّى الله عليه وسلم من جهة أبيه"، يعني به جده عبد المطلب، فإن أباه عبد الله أمه مخزومية، وأما جده عبد المطلب فأمه من بني عَديّ بن النجار، لأن أمه سلمى بنت عمرو بن زيد الخزرجية، من بني عدي. وأهل الرجل من قبل النساء له ولآبائه وأجداده كلهنّ خالات. وقد استقصينا نسبه صَلَّى الله عليه وسلم في "الكامل" في التاريخ.
(< جـ7/ص 150>)
3 من 3
أُمُّ الْمُنْذِرِ
(ب د ع) أُم المُنْذِر بنتُ قيس الأنصارية. وقيل: العدوية قاله أبو عمر. قيل: اسمها سلمى. حديثها عند أهل المدينة، قاله أبو عمر.
وقال أبو نعيم: هي أخت سَلِيط بن قيس، من بني مازن بن النجار. إحدى خالات النبي صَلَّى الله عليه وسلم، صَلَّت معه القبلتين.
أخبرنا أبو أحمد بن عبد الوهاب بن علي بإسناده عن سليمان بن الأشعث: حدثنا هارون بن عبد الله حدثنا أبو داود وأبو عامر ـــ لفظ أبي عامر ـــ عن فليح بن سليمان، عن أيوب بن عبد الرحمن بن عبد الله بن أبي صَعْصعة، عن يعقوب بن أبي يعقوب، عن أم المنذر بنت قيس الأنصارية قالت: دخل علَيّ رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم ومعه عليّ، وعلي ناقِهُ ولنا دَوَالي مُعَلَّقَة، فقام رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم يأْكل منها، وقام عليّ ليأْكل، فطفِقَ رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم يقول لعليّ:
"مَهْ، إِنَّكَ نَاقِهٌ"
. حتى كفَّ عليّ، قالت: وصنعت شعيرًا وسِلْقًا، فجئت به، فقال رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم:
"يَا عَلِيُّ، مِنْ هَذَا فَأَصِبْ، فَإِنَّهُ أَوْفَقُ لَكَ"
(*)
أخرجه أبو داود في السنن 2/396، وأخرجه أحمد في المسند 6/364، وابن ماجة من السنن 2/1139.
.
وروى محمد بن إسحاق، عن سَلِيط بن أيوب، عن أمه عن سلمى بنت قيس أم المنذر.
أخرجها الثلاثة [[يعني: ابن عبد البر، وابن منده، وأبا نعيم]].
قلت: قوله "أنصارية وعدوية" لا فرق بينهما فإن عديّ بن النجار من الأنصار. وجعلها أبو عمر عدوية، وجعلها أبو نعيم من بني مازن بن النجار، ثم قال: إحدى خالات النبي صَلَّى الله عليه وسلم. فهذا يقوِّي قول أبي عمر، لأن أخوال النبي صَلَّى الله عليه وسلم بنو عَديّ بن النجار، والله أعلم.
(< جـ7/ص 388>)
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال