|
المصدر
صحيح البخاري
|
التخريج
بالمعنى
|
رقم الحديث
3737
|
الكتاب :
|
المغازي
|
الباب :
|
غزوة أحد وقول الله تعالى(وإذ غدوت من أهلك تبوئ المؤمنين مقاعد للقتال والله سميع عليم) وقوله جل ذكره (ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين إن يمسسكم قرح فقد مس القوم قرح مثله وتلك الأيام نداولها بين الناس وليعلم الله الذين آمنوا ويتخذ منكم شهداء والله لا يحب الظالمين وليمحص الله الذين آمنوا ويمحق الكافرين أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ويعلم الصابرين ولقد كنتم تمنون الموت من قبل أن تلقوه فقد رأيتموه وأنتم تنظرون وقوله ولقد صدقكم الله وعده إذ تحسونهم تستأصلونهم قتلا بإذنه حتى إذا فشلتم وتنازعتم في الأمر وعصيتم من بعد ما أراكم ما تحبون منكم من يريد الدنيا ومنكم من يريد الآخرة ثم صرفكم عنهم ليبتليكم ولقد عفا عنكم والله ذو فضل على المؤمنين) وقوله (ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا) الآية
|
الراوي :
|
البراء رضى الله عنه
|
التعليق :
|
إلى قوله (ونظر خالد بن الوليد إلى خلاء الجبل)
وبزيادة (فأصيب سبعون قتيلا ...........)في آخره
|
|