تخريج الأحاديث


عن عُروة بن سليم أحد بني الحارث بن سَعْد عن أبيه، قال: لما نزل رسولُ الله صلى الله عليه وسلم تَبُوك أشار بيده، فقال: "الإيمَانُ يَمَانٌ وَالْجَفَاءُ وَغِلَظُ الْقُلُوبِ فِي الفَدَّادِينَ أهْلِ الوَبَرِ".



الكتابالراوي
صحيح البخاري عقبة بن عمرو أبي مسعود
صحيح البخاري أبو مسعود
صحيح البخاري أبو مسعود
المصدر
صحيح البخاري
التخريج
بالمعنى
رقم الحديث
4891
الكتاب : الطلاق
الباب : اللعان وقول الله تعالى والذين يرمون أزواجهم ولم يكن لهم شهداء إلا أنفسهم إلى قوله إن كان من الصادقين فإذا قذف الأخرس امرأته بكتابة أو إشارة أو بإيماء معروف فهو كالمتكلم لأن النبي صلى الله عليه وسلم قد أجاز الإشارة في الفرائض وهو قول بعض أهل الحجاز وأهل العلم وقال الله تعالى فأشارت إليه قالوا كيف نكلم من كان في المهد صبيا وقال الضحاك إلا رمزا إلا إشارة وقال بعض الناس لا حد ولا لعان ثم زعم أن الطلاق بكتاب أو إشارة أو إيماء جائز وليس بين الطلاق والقذف فرق فإن قال القذف لا يكون إلا بكلام قيل له كذلك الطلاق لا يجوز إلا بكلام وإلا بطل الطلاق والقذف وكذلك العتق وكذلك الأصم يلاعن وقال الشعبي وقتادة إذا قال أنت طالق فأشار بأصابعه تبين منه بإشارته وقال إبراهيم الأخرس إذا كتب الطلاق بيده لزمه وقال حماد الأخرس والأصم إن قال برأسه جازاللعان
الراوي : أبو مسعود
التعليق : بزيادة(حيث يطلع قرنا الشيطان ربيعة ومضر)في آخره.