تخريج الأحاديث


سمعت أمّ خالد بنت خالد بن سعيد بن العاص تقول: كان أبي خامسًا في الإسلام، قلت: فمن تقدّمه؟ قالت: ابن أبي طالب وابن أبي قُحافة وزيد بن حارثة وسعد بن أبي وقّاص، وأسلم أبي قبل الهجرة الأولى إلى أرض الحبشة، وهاجر في المرّة الثانية فأقام بها بضع عشرة، سنة ووُلدتُ أنا بها، وقدم على النّبيّ، صلى الله عليه وسلم، بخَيْبَرَ سنة سبعٍ فكلّم رسولُ الله، صلى الله عليه وسلم، المسلمين فأسهموا لنا، ثمّ رجعنا مع رسول الله، صلى الله عليه وسلم، إلى المدينة وأقمنا، وخرج أبي مع رسول الله في عمرة القضيّة، وغزا معه إلى الفتح هو وعمّي، تعني عَمرًا، وخرجا معه إلى تَبوك، وبعثَ رسول الله، صلى الله عليه وسلم، أبي عاملًا على صدقات اليمن فتُوفّي رسول الله، صلى الله عليه وسلم، وأبي باليمن.



هذا الحديث لم نجد له تخريجا في الكتب التسعة