تخريج الأحاديث


وزوَّجه رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم في سنة اثنتين من الهجرة ابنتَه فاطمة سيّدة نساء أهل الجنّة ما خلا مريم بنت عمران‏. وقال لها:‏ ‏"‏زَوْجُكِ سَيِّدٌ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ،‏ وإنه أول أصحابي إسلامًا، وأكثرهم علمًا، وأعظمهم حلمًا" ذكره القيسراني في تذكرة الموضوعات 112.‏. قالت أَسماء بنت عميس‏:‏ فرمقت رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم حين اجتمعا جعل يدعو لهما، ولا يشرك في دعائهما أحدًا غيرهما، وجعل يدعو له كما دعا لها‏.



هذا الحديث لم نجد له تخريجا في الكتب التسعة