تخريج الأحاديث
وكان عمرو بن الجموح أعرج فقيل له يوم أُحُد: والله ما عليك من حَرَج، لأنك أعرج، فأخذ سلاحه وولّى، وقال: والله إني لأرجو أن أطأ بعرجتي هذه في الجنّة. فلما ولىّ أقبل على القبلة وقال: اللهم ارزقني الشّهادة، ولا تردّني إلى أهلي خائبًا، فلما قتل يوم أُحُد جاءت زوجته هند بنت عمرو بن حرام فحملته، وحملت أخاها عبد الله بن عمرو بن حرام على بعير، ودُفِنا جميعًا في قَبْرٍ واحدٍ، ثم قال رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم: "وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ إِنَّ مِنْكُمْ لَمَنْ لَوْ أَقْسَمَ عَلَى اللَّهِ لأَبَرَّهُ، مِنْهُمْ عَمْرُو بْنُ الجَمُوحِ. وَلَقَدْ رَأَيْتُهُ يَطأُ فِي الْجَنَّةِ بِعَرْجَتِهِ".
sulfasalazin hexal 500mg
sulfasalazin wikipedia
sulfasalazin drug
الكتاب
الراوي
مسند أحمد
أبو قتادة