تخريج الأحاديث


وهي التي قالت لرسول الله صَلَّى الله عليه وسلم‏: ‏يا رسولَ الله، إنْ فتح الله عليك الطّائف فأَعْطني حلي بادية ابنة غيلان بن سلمة أَو حلي الفارعة ابنة عقيل؛ وكانت من أجلِّ نساء ثقيف، فقال لها رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم:‏ ‏"‏وَإِنْ كَانَ لَمْ يُؤذن لي فِي ثَقِيف يَا خَوَّلَةُ؟‏"‏‏ فذكرت ذلك لعمر، فأقبل إلى رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم فقال:‏ يا رسول الله، أما أُذِن لك في ثقيف؟ قال:‏ ‏"‏لَا‏".



هذا الحديث لم نجد له تخريجا في الكتب التسعة