تخريج الأحاديث


على أن الصحيح أنه لم تكن وفاته مرجع رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم من أحد، وإنما كانت وفاة أمه عند منصرف رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم من بدر، فصلى النبي صَلَّى الله عليه وسلم عليها، وكانت مريضة عند مسير رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم إلى بدر، فأراد الخروج معه فقال له رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم: "أَقِمْ عَلَى أُمَّكَ"، فأقام، فرجع رسول الله وقد توفيت، فصلى عليها؛ فمنعه مرضها من شهود بَدْرٍ.



هذا الحديث لم نجد له تخريجا في الكتب التسعة