تخريج الأحاديث
وهي التي اختصم فيها علي وجعفر وزيد ـــ رضي الله عنهم ـــ لما خرجت من مكة، وسألت كل من مر بها من المسلمين أن يأخذها، فلم يفعل، فاجتاز بها علي فأخذها، فطلب جعفر أن تكون عنده لأن خالتها أسماء بنت عميس عنده، وطلبها زيد بن حارثة أن تكون عنده لأنه كان قد آخى بينهما رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، فقضى بها رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم لجعفر، لأن خالتها [[يعني: أسماء بنت عميس]] عنده. ثم زوّجها رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم من سلمة ابن أم سلمة، وقال حين زوّجها منه: "هَلْ جُزِيْتَ سَلَمَةُ"
أخرجه البيهقي 7/ 122.
لأن سلمة هو الذي زوج أمه أم سلمة من رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم.
الكتاب
الراوي
صحيح البخاري
البراء
صحيح البخاري
البراء بن عازب
مسند أحمد
علي