تخريج الأحاديث


"دخل النبي صَلَّى الله عليه وسلم مكة يوم الفتح، فوجد حول البيت ثلثمائة ونيفًا أصنامًا قد شددت بالرصاص، فجعل يشير إليها بقضيب في يده ويقول: {جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا} أخرجه البخاري في الصحيح 3 / 78 ومسلم في الصحيح 3 / 1408 كتاب الجهاد والسير (32) باب إزالة الأصنام من حول الكعبة (32) حديث رقم (87 / 1781). والترمذي في السنن 5 / 283 كتاب تفسير القرآن (48). باب ومن سورة بني اسرائيل (18) حديث رقم 3138. وأحمد في المسند 1 / 337.، فلا يشير إلى وجه الصنم إلا وقع لقفاه، ولا يشير إلى قفاه إلا وقع لوجهه فقال تميم: [الوافر]

وَفِـي الأَنْصَـابِ مُعْتَبـرٌ وعِلْـمٌ لِمَـنْ يَـرْجُـو الثَّـوَابَ أَوْ العِقَـابَا



الكتابالراوي
صحيح البخاري عبد الله بن مسعود
صحيح البخاري عبد الله بن مسعود
صحيح البخاري عبد الله
المصدر
صحيح البخاري
التخريج
بالمعنى
رقم الحديث
2298
الكتاب : المظالم والغصب وقول الله تعالى (ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار مهطعين مقنعي رءوسهم) رافعي المقنع والمقمح واحد
الباب : هل تكسر الدنان التي فيها الخمر أو تخرق الزقاق فإن كسر صنما أو صليبا أو طنبورا أو ما لا ينتفع بخشبه وأتي شريح في طنبور كسر فلم يقض فيه بشيء
الراوي : عبد الله بن مسعود
التعليق :