تخريج الأحاديث


بلغنا أنَّ أول شيء اختص الله به محمدًا صَلَّى الله عليه وسلم أنه رأى رُؤيًا في حِرَاء كان يخرج إليه فرارًا مما يفعل بآلهتهم، فنزل عليه جبرائيل، فدنا منه، فخافه، فذكر الحديث؛ فقالت له خديجة: أبْشِرْ، فإنكَ نبيُّ هذه الأمة، قد أخبرني به قبل أن أتزوج ناصح غلامي وبَحِيرا الراهب؛ ثم خرجت من عنده إلى الراهب، فقال لها: إن جبرائيل رسولُ الله وأمينه إلى الرسل، ثم أقبلت مِنْ عنده حتى تأتي عَبْدًا لعتبة بن ربيعة نصرانيًا من أهل نينوى يقال له عداس، فقالت له، فقال لها مثل ذلك، ثم أتت وَرَقة.



الكتابالراوي
صحيح البخاري عائشة
صحيح البخاري عائشة
صحيح مسلم عائشة
المصدر
صحيح البخاري
التخريج
بالمعنى
رقم الحديث
3
الكتاب : بدء الوحي
الباب : بدء الوحي قال الشيخ الإمام الحافظ أبو عبد الله محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة البخاري رحمه الله تعالى آمين كيف كان بدء الوحي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وقول الله جل ذكره (إنا أوحينا إليك كما أوحينا إلى نوح والنبيين من بعده)
الراوي : عائشة
التعليق : بدون ذكر (حتى تأتي عبدا لعتبة بن ربيعة نصرانيا من أهل نينوى يقال له عداس)