تخريج الأحاديث
وهو الذي نَافَر عامر بن الطُّفيل في الجاهلية ثم وَفَدَ على النبي، صَلَّى الله عليه وسلم، فكتَب رسول الله، صَلَّى الله عليه وسلم، إلى خُزاعة يبشِّرهم بإسلامه فقال: "أسلَم عَلْقمة بن عُلاَثة وابنا هَوذة وبايعا وأخذا لمن وراءهما من قومهما"، واستعمل عمر بن الخطاب عَلْقمة بن علاثة على حوران فمات بها.
هذا الحديث لم نجد له تخريجا في الكتب التسعة