تخريج الأحاديث


عن محمّد بن كعب قال: كانت ريحانة ممّا أفاء الله عليه فكانت امرأة جميلة وسيمة، فلمّا قتل زوجها وقعت في السَّبْيِ فكانت صفيّ رسول الله، صلى الله عليه وسلم، يوم بني قريظة، فخيّرها رسول الله بين الإسلام وبين دينها فاختارت الإسلام، فأعتقها رسول الله وتزوّجها وضرب عليها الحجاب، فغارت عليه غيرة شديدة فطلّقها تطليقة وهي في موضعها لم تبرح فشقّ عليها وأكثرت البكاء، فدخل عليها رسول الله، صلى الله عليه وسلم، وهي على تلك الحال فراجعها، فكانت عنده حتى ماتت عنده قبل أن توفّي، صلى الله عليه وسلم.



هذا الحديث لم نجد له تخريجا في الكتب التسعة