تخريج الأحاديث


حدثني أبو شداد ـــ رجل من أهل ذِمَار: قرية من قرى عُمَان؛ قال: جاءنا كتابُ النبي صَلَّى الله عليه وسلم في قطعة من أدم: "مِنْ مُحَمْدٍ رَسُولِ الله إِلَى أَهْلِ عُمَانٍ، سَلَامٌ، أَمَّا بَعْدُ فَأَقرُّوا بِشَهَادَةِ أَن لا إِلهَ إِلَّا الله، وأَنِّي رَسُولُ الله، وَأَدُّوا الزَّكَاةَ، وَخُطُّوا المَسَاجِدَ، وَكَذَا وَكَذَا، وإِلَّا غَزَوْتُكُمْ". قال أبو شداد: فلم نجد أحدًا يقرأ علينا ذلك الكتاب حتى وجدنا غلامًا فقرأه علينا.

قلت: فمن كان يومئذ على عُمَان؟ قال: أُسْوَار من أساورة كسرى



هذا الحديث لم نجد له تخريجا في الكتب التسعة