تخريج الأحاديث
عن أبي هريرة أنه أقبل حتى نزل بدمشق على أبي كلثوم الدَّوسي، فتذاكروا الصلاة الوسطى فقال: اختلفنا كما اختلفتم ونحن بِفِناء بيت رسول الله، صَلَّى الله عليه وسلم، وفينا الرجل الصالح أبو هاشم بن عتبة بن ربيعة بن عبد شمس فقال: أنا أعلم لكم ذلك. فأتى رسول الله، صَلَّى الله عليه وسلم، وكان جَرِيئًا عليه، فاستأذن، فدخل، ثم خرج إلينا، فأخبرنا أنها صلاة العصر.
هذا الحديث لم نجد له تخريجا في الكتب التسعة