الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
الصحابة
أبان العبدي
أبان المحاربي
أبان بن أبي عياش الشني من عبد...
أبان بن تغلب الربعي
أبان بن سعيد بن العاص بن أمية
أبان بن صالح بن عمير بن عبيد
أبان بن عبد الله بن صخر بن...
أبان بن عثمان بن عفان بن أبي...
أبان بن يزيد العطار
إباية بن أثال
1
2
3
4
5
...
الأخير
الكل
الرجال
النساء
أسماء بنت مخربة بن جندل بن أبير بن نهشل بن دارم من بني تميم
التفاصيل
أسماء بنت مُخَرِّبة بن جَنْدَل، ويقال: بنت عمرو بن مُخَرِّبة التميمية الدارمية:
أخرجها ابن مَنده وأَبو نُعَيم. تكنى أُم الجلاس. أمّها العِناق بنت الجبّار بن عوف.
ذكر البَلاَذُرِيُّ، عن أبي عبيدة معمر بن المنثى: قدم هشام بن المغيرة نَجْرَان، فرأى أسماء بنت مُخَرِّبة، فأعجبته فتزوَّجها وحملها إلى مكة؛ فولدت له أبا جهل، والحارث، ثم مات فتزوَّجها عبد الله بن أبي ربيعة بن المغيرة، فولدت له عياشًا؛ فكان أخا أَبي جهل والحارث لأمهما. وقال ابْنُ سَعْدٍ والبلاذري: ولدت له أيضًا عبد الله وأم حُجير. وقال أَبُو عُمَرَ في ترجمة بنت أَخيها أسماء بنت سلامة: هي أم عبد الله بن عَيّاش بن أبي ربيعة.
يقال: إنها أسلمت وبايعت، وأدركت خلافة عمر، وذلك أثبت. قدمت المدينة. متفق على صحبتها. وقال محمد بن سعد: إنها ماتت كافرةً قبل أَنْ يهاجر ابنُها عياش إلى المدينة، ثم ساق من طريق الواقدي، عن الرُّبيّع بنت معوّذ؛ قالت: دخلت في نسوة من الأنصار على أسماء بنت مخُرَبِّة أُم أبي جهل في خلافة عمر بن الخطاب، وكان ابنها عياش بن عبد الله بن أبي ربيعة يبعثُ إليها من اليمن بِعطْر، فكانت تبيعه إلى الأعطية؛ فقالت لي: أنْتِ بنتُ قاتل سيده؟ قلت: لا، ولكنني بنت قاتل عبده، قالت: حرام علي أَنْ أبيعك مِنْ عطري شيئًا، قلت: وحرام عليّ أن أشتري منه شيئًا، فما وجدت لعطرنتنا غَيْر عطرك، وفي لفظ: فوالله ما هو بطيِّب عَرْف، ووالله ما بي ما شممت عطرًا كان أطيبَ منه، ولكني غضبت، فقلت: وهي القائلة لما طافت عريانة:
اليَومَ يَبْدُو بَعْضُه أَوْ كُلُّهُ وَمَا بَدَا مِنْهُ فَلاَ أُحِلُّهُ
كَمْ مِنْ لَبِيبٍ عَاقِلٍ يَضِلُّهُ وَنَاظِرٍ يَنْظُرُ مَا أُعِــــلُّهُ
ويقال فيها نزلت:
{خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ}
[الأعراف:31]. روَى عنها عبد الله بن عياش، والرُّبَيع بنت معوّذ. عن عبد الله بن عياش بن أبي ربيعة؛ قالت: دخل النبيُّ صَلَّى الله عليه وسلم بعضَ بيوتِ بني أبي ربيعة إمّا لعيادةِ مريض أو لغير ذلك؛ فقالت أسماء أم عياش بن أبي ربيعة: يا رسول الله؛ أَلاَ توصيني، فقال النبيّ صَلَّى الله عليه وسلم:
"يَا أُمّ الجُلاَس، ائْتِي إِلَى أَخِيكِ مَا تُحِبّينَ أَنْ يَأْتِي إِلَيْكِ، وَأَحِبّي لأِخِيكِ مَا تُحِبِّينَ أَنْ يُحِبَّكِ"
أورده السيوطي في الجامع الكبير 2/531 والمتقي الهندي في كنز العمال حديث رقم 37458 وعزاه لابن منده وابن عساكر
، ثم أتى رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم بصبي من ولد عياش، وكانت أم الجُلاس ذكرَتْ لرسول الله صَلَّى الله عليه وسلم مرضًا بالصبي أو علّة؛ فجعل النبيُّ صَلَّى الله عليه وسلم يَرْقِي الصبي ويَتْفل عليه، وجعل الصبي يتفل على النبي صَلَّى الله عليه وسلم كما يَتْفل النبيُّ صَلَّى الله عليه وسلم، فجعل بعض أهل البيت ينهى الصبي، فنهاهم النبي صَلَّى الله عليه وسلم
(*)
.
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال