الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنها في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنها في الكتب الأربعة
ما ذكر عنها في الطبقات الكبير
ما ذكر عنها في الاستيعاب في معرفة الأصحاب
ما ذكر عنها في أسد الغابة
ما ذكر عنها في الإصابة في تميز الصحابة
أم فروة بنت أبي قحافة التيمية
((أُم فَرْوَة بنتُ أبي قُحَافة التَّيميَّة. تقدم نسبها عند ذكر أبيها [[عُثْمَانُ بنُ عَامِر بن عَمْرو بن كَعْب بن سَعْد بن تَيْم بن مُرَّة بن كعب بن لُؤيّ، أَبو قحافة القرشي التَّيْمِي. والد أَبي بكر الصديق]] <<من ترجمة أبي قحافة والد أبي بكر الصديق "أسد الغابة".>>)) أسد الغابة.
((أمّها هند بنت نُقَيْد بن بُجَيْر بن عَبْد بن قُصَيّ.))
((زوّجها أبو بكر الصدّيق من الأشعث بن قيس الكندي فولدت له محمدًا وإسحاق وإسماعيل وحُبَابة وقُرَيبة.)) الطبقات الكبير.
((ذكرها الدَّارَقُطْنِيُّ في كتاب "الإخوةِ" وقال: زوجها أخوها. الأشعث بن قيس، وكذا، ذكر ابْنُ السَّكَنِِ، وقال: ولدت للأشعث محمدًا وإسحاق وغيرهما. قلت: وقصة تزويجها مشهورة في كتب الأخباريين، قال ابْنُ سَعْدٍ: أمها هند بنت نفيل بن بجير بن عبد بن قصيّ، ولها ذكر في فتح مكة حين فقدت طوقها، فقال لها أخوها: إن الأمانة في الناس اليوم قليلة. ذكر ذلك ابْنُ إسْحَاقَ، لكنه لم يسمها، وأظنها غير أم فروة، فإن في هذه القصة أنها كانت الصغيرة، وتزويج أبي بكر للأشعث بعد الفتح بثلاث سنين أو أربع. وقد مضى ذكر قريبة بنت أبي قحافة. وقيل: هي التي روت الحديث في فضل الصلاة أول الوقت، وهو ظاهر صنيع بن السكن، ورجحه ابْنُ عَبْدِ البَرِّ. وفيه نظر، والراجح أنها غيرها، فقد جزم ابن منده بأن بنت أبي قحافة لها ذكر، وليس لها حديث، وروايةُ حديث الصلاة أنصارية فإن مدار حديثها على القاسم بن غنام، وهي جدته أو عمته أو إحدى أمهاته أو من أهله على اختلاف الرواة عنه في ذلك، فهي على كل حال ليست أخت أبي بكر الصديق، قاله ابْنُ الأثيرِ. قلت: وفي البُخَارِيِّ: وأخرج عمر أخت أبي بكر حين ناحت، ذكره هكذا تعليقًا في كتاب "الحُدُودِ"، ووصله إسْحَاقُ بْنُ رَاهَويه في مسنده، من طريق سعيد بن المسيب، قال: لما مات أبو بكر بكي عليه، فقال عمر لهشام بن الوليد: قُمْ فأخرج النساء... الحديث، وفيه: "فَجَعَلَ يُخَرِجُهُنَّ امْرَأةً امْرَأَةً حَتَّى خَرَجَتْ أم فروة". وقد تقدمت بقية طرقه في ترجمة هشام بن الوليد.)) الإصابة في تمييز الصحابة.
((كانت أم فَروة من المبايعات، بايعت رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم. ورَوَت عنه أنه قال:
"إِنَّ أَحَبَّ الْأَعْمَالِ إِلَى الله ـــ عَزَّ وَجَلَّ ـــ الْصَّلَاةُ فِي أَوَّلِ وَقْتِهَا"
(*)
قاله أبو عمر. واختصرها ابن منده وأبو نعيم فقالا: أم فروة بنت أبي قحافة، أخت أبي بكر الصديق، صاحبة الطوق، لها ذكر في حديث فتح مكة. أخرجها الثلاثة [[يعني: ابن عبد البر، وابن منده، وأبا نعيم]]. قلت: قد ذكر أبو عمر حديث الصلاة في أول وقتها في هذه الترجمة، وقال: "قد قال بعضهم في أم فروة هذه: إنها أنصارية، وهو وهم، قال: وأنما جاء ذلك ـــ والله أعلم ـــ لأن القاسم بن غَنَّام الأنصاري يقول في حديثه مرة عن جدته الدنيا، ومرة عن جدته القصوى، ومرة عن بعض أمهاته، عن عمة له. والصواب ما ذكرناه. وأما ابن منده وأبو نعيم فإنهما ذكرا هذا الحديث في "أم فروة الأنصارية". كما ذكرناه قبل هذه الترجمة، وقد قال الطبراني: "أم فروة. هذه ــ يعني التي تروي حديث الصلاة ــ هي أخت أبي بكر الصديق". وقال غيره: "هي أخرى سواها والله أعلم". على أن القاسم بن غنام من الأنصار، يروي عن جدة له، أو عن بعض أهله، وكيف اختلفت الرواية عليه، فهي من الأنصار. وليس لأخت أبي بكر فيه مَدْخَل. والله أعلم.)) أسد الغابة.
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال