الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
ما ذكر عنه في أسد الغابة
ما ذكر عنه في الإصابة في تميز الصحابة
محمد بن عدي بن ربيعة بن سواءة بن جشم بن سعد المنقري
مُحَمَّد بن عَدِيّ بن رَبِيعَة المِنْقريّ:
أَخرجه ابن منده وأبو نُعَيْمٍ، وعداده في أَهل المدينة، وذكره ابن سعد، والبغوي،ّ والباورْديّ، وابن السّكن، وغيرهم في الصّحابة، وقال ابن سعد: عداده في أهل الكوفة، وقال ابن شاهين: له صحبة، وأورد عن خليفة بن عبدة المنقري، قال: سألتُ محمد بن عدي بن ربيعة: كيف سَمَّاك أبوكَ في الجاهلية محمّدًا؟ قال: أما إني سألتُ أبي عما سألتني عنه؛ فقال: خرجْت رابعَ أربعة من بني تميم أنا أحدهم، وسفيان بن مجاشع، ويزيد بن عمرو بن ربيعة، وأسامة بن مالك بن جندب نريد ابن جفنة الغسّاني بالشام، فلما وردنا بالشام، ونزلنا على غَدِير، وعليه سَمُرات، وقرْبه قائم الديراني، فقلنا: لو اغتسلنا من هذا الماء، وادّهنا ولبْسنَا ثيابنا، ثم أتينا صاحبنا؛ ففعلنا، فأشرف علينا الديراني؛ فقال: إن هذه للغة قوم ما هي بلغة أهْل هذا البلد! فقلنا: نحن قوم من مُضَر. قال: من أيَّ المضائر؟ قال: قلنا: مِنْ خِنْدف. فقال: أَمَا إنَّه سيُبْعَث منكم وشيكًا نبيّ؛ فسارِعوا إليه وخذُوا حظَّكم منه ترشدوا؛ فإنه خاتم النبيين. فقلنا: ما اسمُه؟ قال: محمد. فلما انصرفنا من عند ابن جَفْنَة وُلِدَ لكل واحدٍ مِنَّا غلام فسماه محمدًا لذلك
(*)
. وقد أنكر ابن الأثير على ابن منده إخراج محمد بن عديّ في الصّحابة؛ ولا إنكارَ عليه؛ لأن سياقه يقتضي أن لمحمد بن عديّ صحبةً؛ بخلاف محمد بن سفيان بن مجاشع؛ فقد أنكر أبو موسى على أبي نعيم ذِكْرَه، وألزمه بذكر محمد بن أُسامة، ومحمد بن يزيد بن ربيعة؛ فإنه ليس في حديث أحَدٍ منهم أنه بَقي إلى العَهْدِ النبويّ.
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال