الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
مختصر
موجز ما ذكر عنها في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنها في الكتب الأربعة
ما ذكر عنها في الطبقات الكبير
ما ذكر عنها في الاستيعاب في معرفة الأصحاب
ما ذكر عنها في أسد الغابة
ما ذكر عنها في الإصابة في تميز الصحابة
أم كلثوم بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم
((أم كلثوم بنت سيد البشر رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((استدركها أبو موسى على ابن منده، وقد أخرجها ابن منده في بنات رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، وأخرجها في الكاف مختصرًا، فليس لاستدراكه وجه، والله أعلم.)) أسد الغابة.
((أمها خديجة بنت خويلد، ولدَتْهَا قبل فاطمة. وقيل رقية رضي الله عنهن فيما ذكره مصعب، وخالفَه أكثر أهلِ العلم بالأنساب والأخبار في ذلك، وتابعه قوم، والاختلافُ في الصّغرى من بنات رسولِ الله صَلَّى الله عليه وسلم كثير، والاختلافُ في أكبرهن شذوذ، والصّحيح أن أكبرهنَّ زينب، وقد تقدّم في أبوابهن ما يُغْني عن إعادته ها هنا. وبالله التوفيق. ولم يختلفوا أنّ عثمان إنما تزّوج أم كلثوم بعد رقية، وفي ذلك دليل على ما قاله الذين خالفوا مصعبًا في ذلك؛ لأنّ المتعارف تزويج الكبرى قبل الصّغرى. والله أعلم.)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب. ((لم تزل بمكّة مع رسول الله وأسلمت حين أسلمت أمّها وبايعت رسول الله مع أخواته حين بايعه النساء وهاجرت إلى المدينة حين هاجر رسول الله، وخرجت مع عِيَال رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، إلى المدينة فلم تزل بها)) الطبقات الكبير.
((قال الزبير: أم كلثوم أسن من رقية ومن فاطمة. وخالفه غيره، والصحيح أنها أصغر من رُقيَّة، لأن رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم زوج رقية من عثمان، فلما توفيت زَوَّجه أم كلثوم، وما كان ليزوج الصغرى ويترك الكبرى، والله أعلم. وكان رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم قد زوج رُقيَّة وأم كلثوم من عُتْبة وعُتَيبة ابني أبي لهب، فلما أنزل الله عز وجل:
{تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ}
، قال أبو لهب لابنيه: رأسي من رؤوسكما حرام إن لم تطلقا ابنتي محمد. قالت أم جميل أمهما حمالة الحطب بنت حرب بن أمية لابنيها: إن رقية وأم كلثوم قد صَبَتَا، فطلقاهما. ففعلا، فطلقاهما قبل الدخول بهما. فزوج النبي صَلَّى الله عليه وسلم رُقيَّة من عثمان، فلما توفيت زوجه أم كلثوم رضي الله عنهم.
(*)
وكان نكاحه إياها في ربيع الأول من سنة ثلاث، وبنى بها في جمادى الآخرة من السنة، ولم تلد منه ولدًا)) أسد الغابة.
((أخبرنا أبو بكر بن عبد الله بن أَبِي أُوَيْس المدني عن سليمان بن بلال عن يحيَى بن سعيد عن ابن شِهَاب عن أنس بن مالك أنّه رأى على أمّ كلثوم بنت رسول الله بُرد حرير سِيَراء. أخبرنا وَكِيع بن الجَرّاح عن صالح بن أبي الأَخْضر، عن الزُّهْرِيّ، عن أنس بن مالك قال: رأيت على أمّ كلثوم بنت النبيّ صَلَّى الله عليه وسلم، حُلَّة سِيَرَاء.)) الطبقات الكبير.
((روى سعيد بن المسيب: أن النبي صَلَّى الله عليه وسلم رأى عثمان بعد وفاة رقية مهمومًا لهفان، فقال له:
"مَا لِي أَرَاكَ مَهْمُومًا؟"
قال: يا رسول الله، وهل دخل على أحد ما دخل علي، ماتت ابنة رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم التي كانت عندي، وانقطع ظهري، وانقطع الصهر بيني وبينك. فبينما هو يحاوره إذ قال النبي:
"يَا عُثْمَانُ، هَذَا جِبْرِيْلُ عَلَيْهِ الْسَّلَامُ يَأْمُرُنِي عَنِ الله عَزَّ وَجَلَّ أَنْ أُزَوِّجَكَ أُخْتَهَا أُمَّ كَلْثُومٍ عَلَى مِثْلِ صَدَاقِهَا، وَعَلَى مِثْلِ عِشْرَتِهَا"
. فزوجه إياها.
(*)
))
((توفيت سنة تسع، وصلى عليها رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، وهي التي غسلتها أم عَطِية وَحَكَّتْ قَول رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم:
"اغْسِلْنَهَا ثَلَاثًا، أَوْ خَمْسًا، أَوْ أَكْثَرَ"
. وألقى إليهم حَقْوَه، وقال:
"أَشْعِرنها إياه"
، ونزل في قبرها علي، والفضل، وأسامة بن زيد، وقيل: إن أبا طلحة الأنصاري استأذن رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم في أن ينزل معهم، فأذن له، وقال:
"لو أن لنا ثالثة لزوجنا عثمان بها"
.)) أسد الغابة. ((أخبرنا محمد بن عمر، حدّثنا سُفْيَان بن عُيَيْنَة، عن عمر بن عبد الله العَنْسِيّ عن المطّلب بن عبد الله بن حَنْطب، عن فاطمة الخزاعيّة عن أسماء بنت عُمَيْس قالت: أنا غسّلت أمّ كلثوم بنت رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، وصفيّة بنت عبد المطلب، وجعلت عليها نعشًا أمرت بجرائد رطبة فواريتها.)) الطبقات الكبير.
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال