الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
ما ذكر عنه في الطبقات الكبير
ما ذكر عنه في الاستيعاب في معرفة الأصحاب
ما ذكر عنه في أسد الغابة
ما ذكر عنه في الإصابة في تميز الصحابة
حزن بن أبي وهب
((حَزْن بن أبي وَهْب بن عَمْرو بن عايذ بن عمران بن مخزوم القرشي المخزومي.)) أسد الغابة. ((حَزْن بن أبي وَهْب بن عَمرو بن عائذ بن غمران بن مخزوم القرشيّ المخزوميّ)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب. ((سمّاه رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم سَهلًا)) الإصابة في تمييز الصحابة.
((أبو وَهْب)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب.
((هو الذي أخذ الحجر الأسود من الكعبة حين أرادت قريش تبني الكعبة، فنزا الحجر من يده حتى رجع مكانه، وقيل: الذى رفع الحجر أبو وهب والد حزن، وهو الصحيح، وإخوته: هبيرة ويزيد بنو أبي وهب، إخوة هَبار بن الأسود لأمه، أمهم جميعًا فاخته بنت عامر بن قُرط بن سلمه بن قشير.)) أسد الغابة.
((جدُّ سعيد بن المسيّب بن حزن، الفقيه المدني)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب. ((وَلَدَ حَزْنُ: عبدَ الرحمن والمسَيَّبَ أسلم وصحب النبي صَلَّى الله عليه وسلم، والسائبَ وأبا سعيد. وأمُّهما أم الحارث بنت سعيد بن عبد الله بن أبي قيس، وأُمُّها أم حبيب بنت العاص بن أمية أخت أبي أُحَيْحَة سعيد بن العاص، وحَكِيمَ بن حَزْن قُتل يوم اليمامة شهيدًا، وأمه فاطمة بنت السائب بن عُوَيْمِر بن عايذ بن عمران بن مخزوم)) الطبقات الكبير. ((قال رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم لحَزْن بن أبي وهب:
"مَا اسْمُكَ؟"
قال: حزن، فقال رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم:
"لَا، بَلْ أَنْتَ سَهْلٌ"
. فقال: اسم سمّاني به أبي.
(*)
ويروى أنه قال:
"إِنَّما السّهولة لِلْحمار"
.
(*)
قال سعيد بن المسيّب: فما زالَتْ تلك الحُزونة تُعْرَف فينا حتى اليوم. وقال أهل النّسب: في ولدِه حزُونة وسوء خلُق معروف ذلك فيهم لا يكاد يعدم منهم. وكان سعيد بن المسيّب ربما أنشد: [الوافر]
وَعِمْرَانُ بْنُ مَخْزُومٍ فَدَعْهُمْ هُنَاكَ السِّرُّ والحَسَبُ اللُّبَابُ.)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب.
((أنكر الزبيري مصعب هجرته، وقال: هو وابنه المسيب من مسلمة الفتح))
((كان من المهاجرين)) أسد الغابة.
((ذكر الزُّبَيْرُ بْنُ بَكَّارٍ في الموفقيات، من طريق محمد بن إسحاق، قال: لما مات رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم... فذكر قصة السقيفة وبَيْعَة أبي بكر مطولة؛ وفيها: فقام حَزْن بن أبي وهب وهو الذي سمّاه رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم سَهلًا، فقال لما سمع خطبة خالد بن الوليد في ذلك:
وَقَامَ رِجَالٌ مِنْ قُرَيْشٍ كَثِيرةٌ فَلَمْ يَكُ في
القَوْمِ
القِيَام كَخَالِدِ
أَخَالِدُِ لَا تَعْدِمْ لُؤَيَّ بْنَ غَالِبِ يُقَاتِلُ
فِيهَا
عِنْدَ قَذْفِ الجَلَامِدِ
كَسَاكَ الوَلِيدُ بْنُ المُغِيرَةِ مَجْدَهُ وَعَلَّمَكَ الشَّيْخَانِ ضَرْبَ القَمَاحِدِ
وَكُنْتَ لِمَخْزُوِم بن يَقْظَةَ جُنَّةً كَذَا اسْمُكَ فِيهَا مَاجِدٌ وَابْنُ مَاجِدِ
[الطويل]))
((لا نعرف عنه رواية إلا من ولد عنه.)) الإصابة في تمييز الصحابة.
((استُشهد حزن يوم اليمامة، وقيل استشهد يوم بُزَاخة أول خلافة أبي بكر في قتال أهل الردة.)) أسد الغابة.
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال