الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
ما ذكر عنه في الإصابة في تميز الصحابة
ربيعة بن المنتفق العقيلي
ربيعة بن المنتفق العقيلي:
أخرج ابْنُ أَبِي عَاصِمٍ في "الوحدَانِ"، وابْنُ أَبِي خَيْثَمَة فِي "التَّارِيخِ"، وابْنُ السَّكَنِ عن نافع جَدّ علقمة، قال: كنْتُ في القوم، فأتى عَمْرو بن مالك الرؤاسي إلى النبي صَلَّى الله عليه وسلم، ثم رجع إلى قومه، فدعاهم، فأبوا أن يُجيبوه حتى يُدْرِكُوا بثأرهم مِنْ بني عقيل، فأتوهم، فأصابوا منهم رجلًا، فاتبعهم بنو عقيل، فقاتلوهم، وفيهم رجل يقال له: ربيعة بن المنتفق، يقول في رَجَز له:
أُقْسِمُ لَا أَطْعَنُ إِلَّا فَارِسَا إِذَا القِيَامُ أَلْبَسُوا القَلَانِسَا
فقام رجل من القوم يحرِّضهم، فحمل المُحَرِّش بن عبد الله الرُّؤَاسي فاطَّعنَا طعنتين، فطعنه ربيعة في عضده، فاختلها، فقال المحرش: قال رؤاس، فقال ربيعة: وما رُؤَاس؟ أَجبَل أم أناس؟ فعطف عَمْرو على ربيعة، ثم أسقط في يده، فقال: قتلْتَ مسلمًا، فأتى النبي صَلَّى الله عليه وسلم، وقد غلَّ يديه لما أَحدث، فسمع صِبْيانًا يقولون: لئن أتانا مغلولةً يده لأضربنَّ ما فوق الغلّ، فأتاه مِنْ بين يديه، فقال: يا رسول الله، ارْضَ عني، فأعرض عنه، فأتاه مِنْ خَلفه، فقال له مثل ذلك، ثم أتاه عن يمينه، وعن شماله مثل ذلك، ثم أتاه من بين يديه، فقال: يا رسولَ الله، ارْضَ عني، فوالله إنّ الرب ليترضى فيرضى، قال: فلان له وقال:
"قد رضينا عنك"
.
(*)
.
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال