الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
ما ذكر عنه في الطبقات الكبير
ما ذكر عنه في الاستيعاب في معرفة الأصحاب
ما ذكر عنه في أسد الغابة
ما ذكر عنه في الإصابة في تميز الصحابة
عبد الله بن سرجس المزني
((عبد الله بن سَرْجِس: بفتح المهملة وسكون الراء وكسر الجيم وبعدها مهملة، المُزني، حليف بني مخزوم.))
((قَالَ الْبُخَارِيُّ وابْنُ حِبَّان: له صحبة، ونزل البصرة، وله عن النبي صَلَّى الله عليه وسلم أحاديث عند مسلم وغيره. وروى أيضًا عن عمرو وأبي هريرة. وروى عنه قتادة، وعاصم الأحول، وعثمان بن حكيم، ومسلم بن أبي مريم، وغيرهم. وَأوْرَدَ الْبَخَارِيُّ وابْنُ حِبَّان الّذِي روى عن أبي هريرة ومن روى عنه عثمان بن حكيم، فذكراه في التابعين. وَقَالَ شعبة، عن عاصم الأحول، قال: رأى عبد الله بن سَرْجِس النبيَّ صَلَّى الله عليه وسلم ولم يكن له صحبة. قَالَ أبُو عُمَرُ: أراد الصّحْبَة الخاصة، وإلا فهو صحابي صحيح السماع)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((قال: أخبرنا عارم بن الفضل قال: حدّثنا حمّاد بن زيد قال: حدّثنا عاصم عن عبد الله بن سرجس قال: أتيتُ رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، وهو قاعد فدرتُ خلف ظهره فعرف الذي أريد فألقى رداءه فنظرتُ إلى الخاتم على نَغْض كتفه اليسرى، أو قال: اليُمنى، فإذا مثل الجمع، يعني جمع الكفّ، حوله خِيلان كأنـّّها الثآليل، قال: فرجعتُ حتّى أستقبلتهُ فقلت: غفر الله لك يا رسول الله، قال:
"ولك"
، فقال له بعض القوم: آستغفر لك رسول الله؟ قال:
نعم، ولكم
، قال: وتلا هذه الآية
{وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِِ}
[سورة محمد: 19].
(*)
)) الطبقات الكبير. ((أَكل مع النبي صَلَّى الله عليه وسلم خبزًا ولحمًا))
((أَخبرنا أَبو ياسر بن أَبي حبة: أَخبرنا أَبو القاسم بن الحصين، أَخبرنا أَبو علي بن المذهب بإِسناده إِلى عبد اللّه بن أَحمد، حدثني أَبي، حدثنا حَسَن بن موسى، حدثنا حماد بن زيد، عن عاصم، عن عبد اللّه بن سرجس أَنه كان رأَى النبي صَلَّى الله عليه وسلم. قال: كان رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم إِذا سافر قال:
"الْلَّهُمَّ أَنْتَ الْصَّاحِبُ فِي الْسَّفَرِ، وَالْخَلِيْفَةُ فِي الْأَهْلِ، الْلَّهُمَّ اصْحَبْنَا فِي سَفَرِنَا، وَاخْلُفْنَا فِي أَهْلِنَا، الْلَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ وَعْثَاءِ الْسَّفَرِ، وَكَآبَةِ الْمُنْقَلَبِ، وَمِنْ الْحَوْرِ بَعْدَ الْكَوْنِ. وَدَعْوَةِ الْمَظْلُوْمِ وَسُوْءِ الْمَنْظَرِ فِي الْأَهْلِ وَالْمَالِ"
.
(*)
قال: وسئل عاصم عن الحور بعد الكون قال: حار بعد ما كان
أخرجه أحمد في المسند 5 / 83.
.)) أسد الغابة.
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال