1 من 2
عمرو بن شُبيل الثقفي، من بني عتاب بن مالك.
ذكره المَرْزَبَانِيُّ، وقال: مخضرم، وذكر له شعرًا. وقد تقدم غير مَرَّة أنه لم يبق من قريش ولا ثقيف في حجة الوداع أحدٌ إلا أسلم، ثم وجدت في أسد الغابة أنه شهد بَيْعَة الرضوان تحت الشجرة، وكانت تحته حبيبة بنت مطعم بن عدي. استدركه ابن الدباغ. والله أعلم.
(< جـ4/ص 534>)
2 من 2
عمرو بن شبيل: من ولد عتاب بن مالك الثقفي.
شهد بَيْعَة الرضوان تحت الشجرة، قاله العدوي.
وقال المَرْزَبَانِيُّ في "مُعْجَمِ الشُّعْرَاءِ": إنه مخضرم، يعني أدرك الجاهلية والإسلام، وله شِعْرٌ.
(< جـ4/ص 534>)