1 من 2
عمرو: والد الطفيل. تقدم في ابن [[طريف]].
(< جـ4/ص 583>)
2 من 2
عمرو بن طريف: والد الطفيل.
ذكر ابْنُ إسحاق أنَّ الطُّفيل بن عمرو لما رجع إلى بلاد قومه مسلمًا أتاه أبوه، فقال له: إليكَ عني؛ فإني أَسلمت. فقال: يا بني، فَدِيني دينك. وقد تقدم له ذكر في ترجمة الطفيل ابن عَمْرو بن الطفيل الدَّوْسي [[ذكر أبُو الفَرَجِ الأصبهانيّ من طريق ابْنُ الكَلْبِيّ أيضًا أن الطُّفَيل لما قدم مكّة ذكر له ناس من قريش أمْرَ النبيّ صَلَّى الله عليه وسلم، وسألوه أن يختبر حاله، فأتاه فأنشده من شعره، فتلا النبيُّ صَلَّى الله عليه وسلم الإخلاصّ والمعوَّذَتَيْنِ، فأسلم في الحال، وعاد إلى قومه، وذكر قصّة سَوْطِه ونوره. قال: فدعا أبويه إلى الإسلام، فأسلم أبوه ولم تسلم أمه]] <<من ترجمة الطفيل بن عمرو "الإصابة في تمييز الصحابة".>>. والله أعلم.
(< جـ4/ص 536>)