تسجيل الدخول


أبو الحجاج الأسلمي

((الحجّاج بن مالك بن عُوَيمر الأسلميّ. ويقال: الحجّاج بن عمرو الأسلميّ. والصّواب ما قدَّمْنا ذِكرُه إن شاء الله تعالى، وهو الحجّاج بن مالك بن عويمر بن أسيد بن رفاعة بن ثعلبة بن هوازن بن أسلم بن أقصى)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب. ((حَجَّاج بنُ مَالك بن عوَيمر بن أبي أسيد بن رفاعة بن ثعلبة بن هَوَازن بن أسلم بن أفصى الأسلمي، ويقال: الحجاج بن عمرو الأسلمي، والأول أصح.)) أسد الغابة. ((الحجّاج: بن عَمْرو ويقال الحجاج بن مالك بن عُمير، ويقال: عُويمر بن أبي أسيد بن رفاعة بن ثعلبة))
((أبو الحجاج الأسلمي)) ((يكنى أبا حَدْرَد))
((ذكره ابن سعد في الصحابة)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((هو مدني، كان ينزل العرج)) أسد الغابة.
((له حديثٌ واحد رواه عنه عُرْوة بن الزّبير، ولم يسمعه منه عُرْوة والله أعلم، لأنه أدخلَ بينَه وبينَه فيه ابنه الحجّاج بن الحجّاج فيما حدّثنا عبد الوارث بن سُفيان، حدّثنا قاسم بن أصْبغ، حدّثنا أحمد بن زُهير، حدّثنا موسى بن إسماعيل، قال: حدّثنا وهيب، حدّثنا هشام بن عروة، عن أبيه، عن الحجّاج بن الحجّاج، عن أبيه، أنه سأَلَ رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم: ما يُذهب عنى مذمّة الرّضاع؟ قال: "الغِرَّةُ عَبْدٌ أَوْ أَمَةٌ"(*) أخرجه أبو داود في السنن 1/ 629، حديث رقم 2064، والدارمي في السنن 2/157، وابن حبان في صحيحه، حديث رقم 1253، والبخاري في التاريخ الكبير 2/ 371، والحميدي في المسند 877، والبيهقي في السنن 7/ 464..)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب. ((أبو حجّاج الذي روى عنه عُرْوَةُ بن الزبير، وقد روى حجّاج بن حجّاج عن أبي هُريرة. قال: أخبرنا إسماعيل بن إبراهيم الأسديّ، عن الحجّاج بن أبي عثمان قال: حدّثني يحيَى بن أبي كَثِير أنّ عِكْرِمَةَ مولى ابن عبّاس حدّثه أنّ الحجّاج بن عَمْرو حدّثه أنّه سمع رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، يقول: "مَن كُسِرَ أو عَرَجَ فقد حلّ وعليه حجّة أُخرى". قال: فأخبرتُ بذلك ابن عبّاس وأبا هريرة فقالا: صدق(*))) الطبقات الكبير.
الاسم :
البريد الالكتروني :
عنوان الرسالة :
نص الرسالة :
ارسال