الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
ما ذكر عنه في أسد الغابة
ما ذكر عنه في الإصابة في تميز الصحابة
أبو عبد الرحمن الصنابحي
1 من 1
أبو عبد الرحمن الصُّنابحي.
ذكره البَغَوِيُّ في "الصحابة"، وقال: سكن المدينة، ثم ساق له من طريق الصلت بن بهرام، عن الحارث بن وهب، عن أبي عبد الرحمن الصُّنابحي ـــ رفعه:
"لَا تَزَالُ أُمَّتِي فِي مُسْكَةٍ مَا لَمْ يَعْمَلُوا بِثَلَاثٍ: مَا لَمْ يُؤَخِّرُوا الْمَغْرِبَ مُضَاهَاةً لِليَهُودِ..."
الحديث
(*)
.
وهذا هو الصنابح بن الأعسر إن ثبت أنه يكنى أبا عبد الرحمن، وإلا فهو وهم. وقد قال ابن الأثير: عبد الرحمن الصنابحي روَى عنه الحارث بن وهب، ويقال: إنه الذي روى عنه عطاء بن يسار في النهي عن تأخير صلاة المغرب حتى تشتبك النجوم. وأبو عبد الله الصنابحي آخر لم يُدرك النبي صَلَّى الله عليه وسلم، كذا قال: والذي روى عنه الحارث ابن وهب هو الصُّنابح بن الأعسر، والحديث المذكور في صلاة المغرب حديثه، وأما قوله: إن أبا عبد الله الصُّنابحي آخر لم يدرك النبيَّ صَلَّى الله عليه وسلم فليس كما قال، لما بينته في ترجمة عبد الله الصنابحي في العبادلة، وهو عبد الله اسم لا كنية.
والذي يتحصّل من كلام أهل العلم بغير وَهْم أَنّ الصنابحة ثلاثة: عبد الله الذي روَى عنه عطاء بن يسار، وهو مختلف في صحبته، ومَنْ قال: إنه أبو عبد الله فقد وهم، ولعله الذي يكنى عبد الرحمن. والصنابح اسم لا نسب ابن الأعسر؛ وهو صحابي بلا خلاف، ومَنْ قال فيه الصنابحي فقد وهم. وعبد الرحمن بن عُسَيلة الصنابحي يكنى أبا عبد الله وهو مخضرم ليست له صحبة، بل قدم المدينة عَقِب موت النبي صَلَّى الله عليه وسلم فصلّى خلْفَ أبي بكر الصديق، ومن سَمَّاه عبد الله فقد وهم.
(< جـ7/ص 255>)
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال