الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
ما ذكر عنه في الطبقات الكبير
ما ذكر عنه في الاستيعاب في معرفة الأصحاب
ما ذكر عنه في أسد الغابة
ما ذكر عنه في الإصابة في تميز الصحابة
نافع بن عتبة بن أبي وقاص بن زهرة بن كلاب
((نافع بن عُتْبة بن أبي وقّاص بن أُهَيْب بن عبد مناف بن زُهْرة)) الطبقات الكبير. ((نافع بن عتبة بن أبي وقّاص، واسمُ أبي وقَّاص مالك بن وهب القرشيّ الزّهري)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب. ((نافع بن عُتْبة بن أبي وقاص بن زهرة بن كلاب))
((روى جابر بن سمرة، وهو ابن عمَّته، عنه: كنّا مع النبي صلى الله عليه وآله وسلم. وحديثه في صحيح مُسْلم.)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((أمه ابنة خالد بن عُبَيد بن سُوَيد بن جَابِر بن تَيمْ بن عامر بن عوف بن الحارث بن عَبْد مَنَاة بن كِنَانة حَلِيفُهم.)) الطبقات الكبير. ((ابن أَخي سعد بن أَبي وقاص، وهو أَخو هاشم المِرْقَال. له صحبة، وأَبوه عتبة هو الذي كسر رَبَاعِيَة النبي صَلَّى الله عليه وسلم يوم أحد، ومات عتبة كافرًا قبل قتح مكة، وأَوصى إِلى أَخيه سعد، ثم أَسلم نافع يوم قتح مكة. قاله أَبو عمر. وقال ابن منده وأَبو نُعَيم، عن مصعب الزبيري: إِن عتبة أَصاب دمًا في الجاهلية من قريش، وانتقل إِلى المدينة فمات بها، وأَوصى إِلى أَخيه سعد.)) أسد الغابة.
((وَلَدَ نافعُ بن عتبة: هاشمًا ومالكًا وهندًا. وأمهم ليلى بنت خالد بن عرفطة من بني عذرة حليفهم. وعروةَ وأُمُّه أم البنين بنت أَكَّال البَعْر، وهو عمرو بن المُصَاب بن كَعْب بن عامر من بني عبد بن أبي بكر بن كلاب. ومحمدًا وأمه ابنة معاوية بن عمرو بن قيس بن نُبَيْشَة بن حَبِيب من بني عُصَيَّة بن مالك من بني سُليم، وعمرانَ لأم ولد.)) الطبقات الكبير.
((كان قد شهد أُحُدًا مع أبيه كافرًا.)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب. ((له صحبة))
((أَخبرنا يحيى بن محمود وعبد الوهاب بن أَبي حبَّة بإِسنادهما إِلى مسلم قال: حدثنا قتيبة، حدثنا جرير، عن عبد الملك بن عُمَير، عن جابر بن سَمُرة، عن نافع بن عُتْبَةَ قال: كُنَّا مع رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم في غزوة، قال: فأَتى النبي صَلَّى الله عليه وسلم قومٌ من قبل المغرب، عليهم ثياب الصوف، فوافوه عند أَكَمة، فإِنهم لَقِيام ورسول الله صَلَّى الله عليه وسلم قاعدٌ، قال: فقالت لي نفسي: ائتهم، فقم بينهم وبين رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، لا يغتالونه. ثم قلت: لعله يجيء معهم، فأَتيتهم فقمت بينهم وبينه، قال: فحفظت منه أَربع كلمات أَعُدُّهنّ في يدي، قال:
"تَغْزُونَ جَزِيْرَةَ الْعَربِ فَيَفْتَحُهَا الله، ثُمَّ فَارِسَ فَيَفْتَحُهَا الله، ثُمَّ تَغْزُونَ الْرُّومَ فَيَفْتَحُهَا الله، ثُمَّ تَغْزُونَ الْدَّجَّالَ فَيَفْتَحُهُ الله"
. قال: فقال نافع: يا جابر، لا نرى الدجال يخرج حتى تفتح الروم
(*)
أخرجه مسلم في الفتن (38) وأحمد 1 / 178، 4 / 338.
.)) أسد الغابة.
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال