الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
ما ذكر عنه في الطبقات الكبير
ما ذكر عنه في الاستيعاب في معرفة الأصحاب
ما ذكر عنه في أسد الغابة
ما ذكر عنه في الإصابة في تميز الصحابة
ناجية بن جندب الأسلمي
1 من 4
جُنْدَبُ بْنُ نَاجِيَةَ
(د ع) جُنْدبُ بن نَاجيَة أو نَاجِية بن جُنْدَبُ. روى محمد بن معمر، عن عبيد اللّه بن موسى، عن موسى عبيدة، عن عبد اللّه بن عمرو الأسلمي، عن ناجية بن جندب، أو جندب بن ناجية قال: "لما كنا بالغمِيم أتى رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم خبر أن قريشًا بعثت خالد بن الوليد في خيل يتلقى رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم؛ فكره رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم أن يلقاه، وكان بهم رحيمًا، قال:
"مَنْ رَجُلٌ يَعْدِلُ بِنَا عَنِ الطَّرِيقِ"؟
أخرجه ابن أبي شيبة 14 / 453، والطبراني في الكبير 2 / 194. وأبو نعيم في الدلائل 4 / 113، وذكره الهيثمي في الزوائد 6 / 147.
. فقلت: أنا بأبي أنت، فأخذتهم في طريق، فاستوت بنا الأرض حتى أنزلته الحديبية، وهى نَزَح؛ فألقى فيها سهمًا أو سهمين من كنانته، ثم بصق فيها، ودعا، ففارت عيونها حتى إني أقول: لو شئنا لاغترفنا بأيدينا.
(*)
ورواه أبو بكر بن أبي شبية، عن عبيد اللّه، وقال: عن ناجية، ولم يشك.
أخرجه ابن منده وأبو نعيم.
قوله: لما كنا بالغميم، هذا في عمرة الحديبية؛ فإن خالدًا كان حينئذ كافرًا، ثم أسلم بعدها.
(< جـ1/ص 570>)
2 من 4
جُنْدَبٌ أَبُو نَاجِيَةَ
(د ع) جُنْدبُ أبو نَاجِية. في إسناده نظر، يقال: إنه الأول، روى مجزأة بن زاهر الأسلمي، عن ناجية بن جندب، عن أبيه، قال: أتيت النبي صَلَّى الله عليه وسلم حين صد الهدي، فقلت: يا رسول الله، تبعث معي بالهدي فلينحر بالحرم؟ قال:
"وَكَيْفَ تَصْنَعُ"؟
أخرجه الحاكم في المستدرك 3 / 612. والهيثمي في الزوائد 3 / 110. والهندي في كنز العمال حديث رقم 12719.
قلت: آخذ به في أودية لا يقدرون عليَّ، قال: وبعث به فنحرته بالحرم.
(*)
كذا ذكره ابن منده.
وقال أبو نعيم: ذكره بعض الرواة وزعم أنه الأول، وهو وهم، وصوابه: ناجية بن جندب، وروى عن مجزأة بن زاهر، عن أبيه، عن ناجية بن جندب الأسلمي، قال: "أتيت رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم حين صد الهدي... "وذكره قال: رواه بعض الرواة، فوهم فيه، فجعل رواية مجزأة عن أبيه، إلى ناجية، عن أبيه، فجعل وهمه ترجمة، ولا خلاف أن صاحب بدن النبي صَلَّى الله عليه وسلم: ناجية بن جندبٍ، واتفقت رواية الأثبات، عن إسرائيل، عن مجزأة، عن أبيه، عن ناجية.
أخرجه ابن منده وأبو نعيم.
(< جـ1/ص 571>)
3 من 4
نَاجِيَةُ بْنُ جُنْدُبٍ
(ب د ع) نَاجِيةُ بن جُنْدَب بن كعب. وقيل: ناجية بن كعب بن جُنْدب. وقيل: ناجية بن جُندَب بن عُمَير بن يَعْمُر بن دَارِم بن عمرو بن وائلة بن سهم بن مازن بن سلامان ابن أَسلم الأَسلمي.
صاحب بُدْن رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، معدود في أَهل المدينة. قيل: كان اسمه ذكوانَ، فسماه رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم ناجيةَ؛ إِذ نجا من قريش.
أَخبرنا إِبراهيم بن محمد وغيره بإِسنادهم عن محمد بن عيسى قال: حدثنا هارون بن إِسحاق الهَمْدان، حدثنا عَبْدَة بن سُليمـان، عن هشام بن عروة، عن أَبيه، عن ناجية الخُزَاعي قال: قلت: يا رسول الله، كيف أَصنع بما عَطِب من البُدْن؟ قال:
"انْحَرْهَا، ثُمَّ اغْمِسْ نَعْلَهَا فِي دَمِهَا، وَخَلِّ بَيْنَ الْنَّاسِ وَبَيْنَهَا فَيِأَكُلُونَهَا"
(*)
أخرجه مسلم في الحج (377) والترمذي 910 وأحمد 1 / 217، 229، 4 / 64، 5 / 377 وابن حبان موارد (976) والبيهقي 5 / 243.
.
هكذا رواه محمد بن عيسى بإِسناده فقال: "ناجية الخزاعي". ورواه مالك، عن هشام، عن أَبيه فقال: "ناجية صاحب بُدْنِ رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم" ولم ينسبه. والصحيح أَنه أَسلمي.
أَخبرنا أَبو جعفر بن أَحمد بإِسناده عن يُونُس، عن ابن إِسحاق قال: حدثني بعض أَهل العلم، عن رجال من أَسلم، أَن الذي نزل في القَلِيب بسهم رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم ناجية بن جُندَب الأَسلمي، صاحبُ بُدْن رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم ــ قال: وقد زعم بعض أَصحاب العلم أَن البراء بن عازب كان يقول: أَنا الذي نزل بسهم رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم ــ قال: وقد أَنشدتْ أَسلم أَبيات شعر قالها ناجية، فزعمت أَسلم أَن جارية من الأَنصار أَقبلت بِدَلْوِها، وناجية في القليب يَميح على الناس، فقالت: [الرجز]
يَأَيُّهَا المَائِحُ، دَلْوِي دُونَكَا إِنِّي رَأَيْتُ الْنَّاسَ يَحمَدُونَكَا
فقال ناجية، وهو في القليب يميح على الناس: [الرجز]
قَدْ عَلِمَتْ جَارِيَةٌ يَمَانِيَهْ أَنِّي أَنَا المَائِحُ وَاسْمِـي نَاجِيَهْ
وَطَعْنَةٍ ذَاتِ رَشَاشٍ وَاهِيَه طَعنْتُهَـا تَحْـَت صُدُورِ العَادِيَهْ
وتُوفي ناجية بالمدينة في خلافة معاوية.
أَخرجه الثلاثة [[يعني: ابن عبد البر، وابن منده، وأبا نعيم]]، والقليب الذي نزلَ فيه هو في الحديبية، وكان مع رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم في عُمْرة الحديبية، وفيها كانت بيعة الرضوان.
(< جـ5/ص 279>)
4 من 4
نَاجِيَةُ بْنُ الْحَارِثِ
(د ع) نَاجيةُ بن الحَارِث الخُزَاعيّ.
جعله أَحمد بن حنبل في مسنده أَنه صاحبُ بُدْن رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم.
أَخبرنا أَبو ياسر بن أَبي حَبَّة بإِسناده عن عبد اللّه بن أَحمد قال: حدّثني أَبي، حدَّثنا وكيع، حدثنا هشام بن عروة، عن أَبيه، عن ناجية الخزاعي ــ وكان صاحب بُدْن رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم ــ قال: قلت: كيف أَصنع بما عَطِب من البدن؟ قال:
"انحره، واغمس نعله في دمه، واضرب صفحته، وخَلِّ بينه وبين الناس فَلْيَأْكلوه"
(*)
أحمد في المسند 4 / 334.
.
وروى عيسى بن الحضرمي بن كلثوم بن ناجية بن الحارث الخزاعي المصطلقي، عن كلثوم، عن أَبيه ناجية: أَن النبي صَلَّى الله عليه وسلم حيث لقي بني المصطلق بالمُرَيْسِيع، وكان بينهم ما قضى الله عز وجل، ثم أَصبحتْ بَلْمُصْطَلِق وهدَاهم الله عز وجل لِلإِسلام، وبايعوا رسولَ الله فقبل منهم، ثم أَمسك صاحبتهم جُوَيرية بنت الحارث
(*)
.
أَخرجه ابن منده وأَبو نُعَيم، وأَما أَبو عمر فلم يخرج إِلا ناجية بن جُندَب الأَوّل، وروى له حديث ما عطب من البدن، ولم يخرج هذا.
(< جـ5/ص 280>)
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال