الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
ما ذكر عنه في الطبقات الكبير
ما ذكر عنه في الاستيعاب في معرفة الأصحاب
ما ذكر عنه في أسد الغابة
ما ذكر عنه في الإصابة في تميز الصحابة
عمرو بن تغلب النمري
((عَمرو بن تَغْلِب: بفتح المثناة وسكون المعجمة وكسر اللام، النَّمَري، بفتحتين. ويقال العَبْدِيُّ.)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((عَمْرو بن تَغْلب العَبْديّ من عبد القيس، وقيل: هو من بكر بن وائل. وقيل: من النَّمر بن قاسط بن هِنب بن أَفصى بن دُعْمِيّ بن جَدِيلة بن أَسَد بن ربيعة بن نزار. وجميع ما ذُكِر في نسبه يرجع إِلى أَسَد بن ربيعة، فهو رَبعيّ على الاختلاف الذي فيه.)) أسد الغابة. ((يقال: هو من أهل جُؤَاثى.)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب.
((قال قتادة: هاجر من بكر بن وائل أَربعة رجال، رجلان من بني سدوس: أَسود بن عبد اللّه من أَهل اليمامة، وبشير بن الخصاصية، وعمرو بن تغلب من النمر بن قاسط، وفرات بن حَيَّان من بني عجل. وهذا فيه نظر، فإِن من يكون من النمر لا يكون من بكر، إِلا أَن يكون حليفًا، ولم يذكر أَنه حليف.)) أسد الغابة.
((عاش إلى خلافة معاوية.)) ((صحابي معروف، نزل البصرة.)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((روى حماد بن سلمة، قال: حدّثنا ثابت ويونس وحميد، عن الحسن ـــ أن رسولَ الله صَلَّى الله عليه وسلم قال:
"جَاءَنا اللَّيْلَةَ شَيْءٌ فَآثَرْنَا بِهِ قَوْمًا خَشينَا هَلَعَهُمْ وَجَزَعَهُمْ، وَوَكَّلْنَا قَوْمًا إِلَى مَا جَعَلَ اللَّهُ فِي قُلوبِهِمْ مِنَ الإِيمَان، مِنْهُمْ عَمْرُو بْنُ تَغْلِب"
.
(*)
)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب.
((روى عنه الحسن البصري. أَنبأَنا الخطيب أَبو الفضل بن أَبي نصر بإِسناده إِلى أَبي داود الطيالسي: أَنبأَنا المبارك ابن فضالة، عن الحسن، عن عمرو بن تغلب قال: لَقَدْ قَالَ لِي رَسُولُ الله صَلَّى الله عليه وسلم كَلِمَةً مَا أُحِبُّ أَنْ لِي بِهَا حُمْرَ الْنَّعَمِ، أَتَى رَسُولَ الله صَلَّى الله عليه وسلم شَيْءٌ، فَأَعْطَى قَوْمًا وَمَنَعَ قَوْمًا، فَقَالَ رَسُولُ الله صَلَّى الله عليه وسلم:
"إِنَّا نُعْطِي قَوْمًا نَخْشَى هَلَعَهُمْ وَجَزَعَهُمْ، وَنَكِلُ قَوْمًا إِلَى مَا جَعَلَ الله فِي قُلُوبِهِمْ مِنَ الْإيْمَانِ
أخرجه أحمد في المسند 5/ 69.
، مِنْهُمْ: عَمْرُو بْنُ تَغَلِبَ وَإِنَّ مِنْ أَشْرَاطِ الْسَّاعَةِ أَنْ تَكْثُرَ الْتُّجَّارُ وَيَظْهَرَ
أخرجه النسائي في السنن 7/ 244 كتاب البيوع (44) باب التجارة (3) حديث رقم 4456 وأورده المتقي الهندي في كنز العمال حديث رقم 38520.
الْقَلَمُ"
.
(*)
يَعْنِي أَنَّ الْتُّجَّارَ يَكْثُرُونَ لِكِثْرَةِ الْمَالِ، وَيَكْثُرُ الَّذِينَ يَكْتُبُونَ، فَإِنَّ الْكِتَابَةَ كَانَتْ قَلِيَلَةً فِي الَعَرَبِ.)) أسد الغابة. ((ذكر ابْنُ أَبِي حَاتِمٍ أنّ الحكم بن الأعرج روَى عنه أيضًا.)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((ذكر البخاريّ، عن أبي النّعمان محمد بن الفضل، عن جرير بن حازم، عن الحسن، قال: حدّثنا عمرو بن تغلب، قال: أُتي النبيّ صَلَّى الله عليه وسلم بمال، فأعطى قومًا ومنع آخرين، فبلغه أنهم عتبوا، فقال:
"إِنِّي لأُعْطِي الرَّجُلَ وَأَمْنَعُ الرَّجُلَ، وَالَّذِي أَدعُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنَ الَّذِي أُعْطِي، أُعْطِي أَقْوامًا لِمَا فِي قُلُوبِهِمْ مِنَ الْجَزَعِ وَالهَلَع، وَأَكِلُ أَقْوَامًا إِلى مَا جَعَلَ اللَّهُ فِي قُلُوبِهِم مِنَ الغِنَاءِ والخَيْرِ، وَمِنْهُمْ عَمْرُو بْنَ تِغْلِب"
. قال عمرو: فما أحِبّ أَنَّ لي بكلمةِ رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم حُمر النّعم
(*)
أخرجه مسلم في الصحيح بلفظ مقارب 1/ 132، كتاب الإيمان (1) باب تألف قلب من يخاف على إيمانه لضعفه... (68) حديث رقم (236 / 150)، (237 / 150).
.)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب.
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال