تسجيل الدخول


عائشة بنت قدامة بن مظعون بن حبيب بن وهب بن حذافة بن جمح

((عائشة بنت قُدَامة بن مظعون القرشية الجمحية. تقدم نسبها في ترجمة عمها عثمان بن مظعون [[عثمان بن مظعون: بالظاء المعجمة، ابن حبيب بن وَهب بن حُذافة بن جُمَح الجمحي]] <<من ترجمة عثمان بن مظعون "الإصابة في تمييز الصحابة".>>)) الإصابة في تمييز الصحابة.
((أمّها فاطمة بنت سفيان بن الحارث بن أميّة بن الفضل بن منقف بن عفيف بن كليب بن حُبْشيّة بن سلول مِنْ خُزَاعة.)) الطبقات الكبير. ((قال أبو عُمَرَ: من المبايعات، تعد من أهل المدينة. قلت إنما هي مكية، والبيعة المذكورة كانت بمكة. وقد روى حديثها أحمد، من طريق عبد الرحمن بن عثمان بن إبراهيم بن محمد بن حاطب، حدثني أبي عن أمه عائشة بنت قُدامة؛ قالت: كنتُ مع أمي رائطة بنت سفيان والنبي صلى الله عليه وآله وسلم يبايع النساء يقول: "أبايِعُكُنَّ عَلَى ألَّا تُشْركْنَ بِالله شَيْئًا..." أخرجه أحمد في المسند 6/365 قال الهيثمي في الزوائد 6/41 رواه أحمد والطبراني والمتقي الهندي في كنز العمال حديث رقم 473. الحديث. وفيه: "وَلَا تَعْصِينَنِي فِي مَعْرُوفٍ". فأطرقن، فقال: "قُلْنَ نَعَمْ فِيمَا اسْتَطَعْتُنَّ"، فكنَّ يقلن وأقول معهن وأمي تلقِّنني، فكنت أقول كما يقلن.(*) ورويناه بعلو في المعرفة لابن منده من وجه آخر، عن عبد الرحمن بن عثمان؛ وقال: فيه: مع أبي رائطة بنت سفيان امرأة من خُزاعة. وأخرج أبُو نُعَيْمٍ من وجه آخر بهذا السند حديثين عن عائشة بنت قُدامة تقول في كل منهما: سمعتُ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول؛ وهو يردُّ على ابن سعد في ذكره لها فيمن لم يرو عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم، ووقع عنده أمها فاطمة بنت سفيان، ولعله من النسخة. والصواب رائطة بنت سفيان بن الحارث بن أمية بن الفضل بن منقذ خزاعية)) الإصابة في تمييز الصحابة.
((تزوّجها إبراهيم بن محمد بن حاطب بن الحارث بن معمر بن حبيب بن وهب بن حُذافة بن جُمح فولدت له قُدامة وعثمان العالم الذي كان بالكوفة، وكان في لسانه بذاء، ومحمدًا وإبراهيم بني إبراهيم بن محمد.)) الطبقات الكبير.
الاسم :
البريد الالكتروني :
عنوان الرسالة :
نص الرسالة :
ارسال