الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
ما ذكر عنه في الطبقات الكبير
ما ذكر عنه في الاستيعاب في معرفة الأصحاب
ما ذكر عنه في أسد الغابة
ما ذكر عنه في الإصابة في تميز الصحابة
أوس بن أوس الثقفي
1 من 2
أَوْسُ بْنُ أَوْسٍ الثَّقَفِيُّ
(ب د) أوْسُ بنُ أوْسٍ الثَّقَفِيَّ.
قال ابن منده: جعلهم البخاري ثلاثة [[يعني: أوس بن أوس، وأوس بن أبي أوْس، وأوس بن حذيفة]]، وروى ابن منده عن ابن معين أنه قال: أوس بن أوس، وأوس بن أبي أوْس واحد، روى عبد الرحمن بن يعلى الطائفي، عن عثمان بن عبد اللّه بن أوس، عن أبيه عن جده أوس بن حذيفة قال: "كنت في الوفد الذين وفدوا على رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم من بني مالك، يعني وفد ثقيف، وبنو مالك بطن منهم، قال: فأنزلهم النبي صَلَّى الله عليه وسلم قُبَّةً له بين المسجد وبين أهله، وكان يختلف إليهم بعد العشاء الآخرة يحدثهم"
(*)
ورواه شعبة عن النعمان بن سالم، عن أوس بن أوس الثقفي وكان في الوفد، وقيل: عن شعبة عن أوس بن أوس، عن أبيه. انتهى كلام ابن منده.
أخرجه ابن منده وأبو عمر؛ إلا أن أبا عمر قال: ويقال أوس بن أبي أوس، وهو والد عمرو بن أوس، وقال: روى عن النبي صَلَّى الله عليه وسلم أحاديث منها:
"مَن غَسَّلَ وَاغْتَسَلَ"
(*)
أخرجه ابن ماجة في السنن 1/ 346، كتاب إقامة الصلاة والسنة فيها (5) باب ما جاء في الغسل يوم الجمعة (80) حديث رقم 1087 والبيهقي في السنن 3/ 229، والحاكم في المستدرك 1/ 282 وابن حبان في صحيحه حديث رقم 560. وابن أبي شيبة في المصنف 2/ 93
الحديث الذي أخرجه ابن منده في الترجمة التي نذكرها بعد هذه الترجمة [[يعني: أوس بن أوس وقيل: أوس بن أبي أوس]]، ولم ينسبه ابن منده إلى ثقيف.
وأما أبو نعيم فلم يفرده بترجمة، وإنما أورده في ترجمة أوس بن حذيفة على ما نذكره، إن شاء الله تعالى، وجعله أنس بن أبي أنس، واسم أبي أنس: حذيفة، ومثله قال أبو عمر، ونذكره هناك إن شاء الله تعالى.
(< جـ1/ص 312>)
2 من 2
أَوْسُ بْنُ أَوْسٍ
(د ع) أوْسُ بنُ أوْسٍ وقيل: أوس بن أبي أوس. عداده في أهل الشام.
روى عنه أبو الأشعث الصَّنْعانِيّ، وعبد اللّه بن محيريز، أخبرنا أبو أحمد عبد الوهاب ابن علي الصوفي بإسناده إلى أبي داود سليمان بن الأشعث، حدثنا محمد بن حاتم الجرجاني، أخبرنا ابن المبارك عن الأوزاعي، حدثني حسان بن عطية عن أبي الأشعث، عن أوس بن أوس، عن رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم أنه قال:
"مَنْ غَسَلَ يَوْمَ الجُمُعَةِ وَاغْتَسَلَ، ثُمَّ بَكَّرَ وَابْتَكَرَ، وَمَشَى وَلَمْ يَرْكَبْ، وَدَنَا مِنَ الإِمَامِ، فَاسْتَمَعَ وَلَمْ يَلْغُ، كَانَ لَهُ بِكُلِّ خُطْوَةٍ عَمَلُ سَنَةٍ أَجْرُ صِيَامِهَا وَقِيَامِهَا"
(*)
أخرجه ابن ماجة في السنن 1/ 346 كتاب إقامة الصلاة والسنة فيها (5) باب ما جاء في الغسل يوم الجمعة (80) حديث رقم 1087 والبيهقي في السنن 3/ 229، والحاكم في المستدرك 1/ 282، وابن أبي شيبة في المصنف 2/ 93. وابن حبان في صحيحه حديث رقم 560.
. قاله ابن منده.
ورواه أحمد بن شعيب، عن محمد بن خالد، عن عمر بن عبد الواحد، عن يحيى بن الحارث عن أبي الأشعث، فقال: عن أوس بن أوس الثقفي، فبان بهذا أن هذا والذي قبله واحد [[يعني: أوس بن أوس الثقفي]].
وأما أبو نعيم فإنه قال: أوس بن أبي أوس، وروى ما أخبرنا به عبد اللّه بن أحمد بن عبد القاهر بإسناده، إلى أبي داود سليمان بن داود، عن شعبة؛ عن النعمان بن سالم قال: سمعت ابن عمرو بن أوس يحدث عن جده أوس بن أبي أوس أنه رأى النبي صَلَّى الله عليه وسلم توضأ فاستوكف ثلاثًا، فقلت: ما استوكف؟ قال: غسل يديه.
(*)
وروى أيضًا عن يعلى بن عطاء عن أبيه عن أوس بن أبي أوس. قال: رأيت النبي صَلَّى الله عليه وسلم توضأ ومسح على نعليه، وقام إلى الصلاة.
(*)
فجعل أبو نعيم أوسًا والد عمرو غير أوس الثقفي، وخالف أبا عمر؛ فإن أبا عمر جعله الثقفي، ولم يترجم لأوس بن أوس، ولا لأوس بن أبي أوس غير الثقفي.
ويرد الكلام على هاتين الترجمتين في أوس بن حذيفة إن شاء الله تعالى.
أخرجه ابن منده وأبو نعيم.
(< جـ1/ص 312>)
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال