1 من 3
إِيَادٌ أَبُو السَّمْحِ
(ب) إيَادُ أبو السَّمْح. مولى النبي صَلَّى الله عليه وسلم وهو مذكور بكنيته، لم يرو عنه فيما علمت إلا مُحِلّ بن خليفة، وسنذكره في الكنى إن شاء الله تعالى.
أخرجه أبو عمر.
(< جـ1/ص 333>)
2 من 3
مَالِكُ أَبُو الْسَّمْحِ
(س) مَالِكُ، أَبو السَّمْح، خادم النبي صَلَّى الله عليه وسلم.
سماه يحيى بن يونس فيما حكاه جعفر عنه، وقال الحاكم أَبو أَحمد [[النيسابوري]]: ضل أَبو السمح، ولا ندري أَين مات؟ ويرد في الكنى إِن شاءَ الله تعالى.
أَخرجه أَبو موسى.
(< جـ5/ص 24>)
3 من 3
أَبُو الْسَّمْحِ مَوْلَى الْنَّبِيِّ صَلَّى الله عليه وسلم
(ب د ع) أَبُو السَّمْحِ، مَولَى النبي صَلَّى الله عليه وسلم. ويقال: خادم النبي صَلَّى الله عليه وسلم. قيل: اسمه زياد. حديثه عن النبي صَلَّى الله عليه وسلم في بول الجارية والغلام.
أَخبرنا أَبو أَحمد عبد الوهاب بن أَبي منصور بإِسناده عن أَبي داود قال: حدّثنا مجاهد بن موسى، وعباس بن عبد العظيم قالا: حدثنا عبد الرحمن بن مهدي، حدثني يحيى بن الوليد، عن مُحِلّ بن خَلِيفَةَ، عن أَبي السَّمح قال: كنت أَخدم النبي صَلَّى الله عليه وسلم، وكان إِذا أَراد أَن يغتسل قال: "وَلِّنِي". فأُوليه قفاي، وأَستره. قال: وجيءَ بالحسن أَو الحسين، فبال على صدره، فجئت أَغسله، فقال: "يُغْسَلُ مِنْ بَوْلِ الْجَارِيَةِ، وَيُرَشُّ مِنْ بَوْلِ الْغُلَامِ"(*) أخرجه أبو داود في كتاب الطهارة (376) وابن ماجة (613) والنسائي في كتاب الطهارة (ب140) والبيهقي في السنن 2/415 والدارقطني في السنن 1/130..
أَخرجه الثلاثة.
(< جـ6/ص 152>)