الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
ما ذكر عنه في الطبقات الكبير
ما ذكر عنه في الاستيعاب في معرفة الأصحاب
ما ذكر عنه في أسد الغابة
ما ذكر عنه في الإصابة في تميز الصحابة
مواقفه الإيمانية
الشهادة
تميم بن أسيد أبو رفاعة
((عبد الله بن الحارث بن أسيد البدري.)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((عَبْدُ اللّه بنُ الحَارِث بنُ أَسَد ـــ وقيل أَسِيد ـــ بن جَنْدل بن عامر بن مالك بن تميم بن الدؤُل بن حل بن عدَي بن عبد مناة بن أُدٍّ بن طَابِخَة)) أسد الغابة. ((نسبه خليفة فقال: أبو رفاعة اسمه عبد الله بن الحارث بن أسد بن عديّ بن جَنْدل بن عامر بن مالك بن تميم بن الدّؤل بن جبل بن عديّ بن عبد مناة بن أدّ بن طابخة بن إلياس بن مضر.)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب. ((من بني عدِيّ بن عبد مَناةَ بن أُدّ بن طابخة، وهو عَدِيّ الرِّباب. نسبه خليفة فقال: أَبو رفاعة اسمه: عبد الله بن الحارث بن أَسَدِ بن عَدِيّ بن جَنْدَل بن عامر بن مالك بن تميم بن الدُّؤَل بن جَلّ بن عَدِيّ بن عبد مناة بن أُد. وكان من فضلاء الصحابة، وقد اختلف في اسمه فقيل: تميم بن أُسَيد. وقيل: ابن أَسد)) أسد الغابة. ((هو من بني عديّ بن عبد مناة بن أد بن طابخة، أَخي مزينة)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب. ((عَدِيّ بن تَمِيم، أبو رِفَاعة. كذا أَورده ابن أَبي علي، وهو مختلف في اسمه، فقيل: "تميم بن أَسيد". وقيل: "عبد الله بن الحارث". ولم يقل: "عدي" غيره فيما أَعلم. قاله أَبو موسى.)) ((تميم بن أسَد، بفتحتين، كذا سماه البخاري. وقيل ابن أَسِيد، بالفتح وكسر السين، وقيل بالضم مصغر.)) ((أَخرجه أَبو نعيم، وأَبو عمر، وأَبو موسى.)) أسد الغابة.
((أبو رفاعة العدوي. مشهور بكنيته))
((قال ابْنُ عَبْدِ البَرِّ: كان من فضلاء الصحابة بالبصرة.)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((قال خليفة بن خياط وعبد الله بن الحارث: حدّثنا عبد الوارث، حدّثنا قاسم، قال: حدّثنا أحمد بن زهير، قال: سمعت أحمد بن حنبل ويحيى بن مَعين يقولان: أبو رفاعة العدويّ صاحب النبيّ ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ تميم بن أسيد.)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب. ((قال: أخبرنا عُبيد الله بن محمّد بن حفص القرشيّ التيميّ قال: حدّثنا مهديّ بن ميمون قال: حدّثنا غَيْلان، عن حُميد بن هلال عن رجل من بني عديّ، قال مهديّ أظنّه أبا رفاعة، قال: كان لي رَئِيٌّ من الجنّ في الجاهلية فلمّا أسلمتُ فقدته فبينا أنا واقف بعرفة سمعتُ حَسّه، فقال: هل شعرتَ أني قد أسلمت بعدك؟ قال: فلمّا سمع أصوات النّاس وهم يرفعون بها قال: عليك الخُلُقَ الأَسَدَّ ـ يعني بالأسَدّ: السداد ـ قال: الخير ليس بالصوت الأشدّ. قال: أخبرنا عفّان بن مسلم وعمرو بن عاصم قالا: حدّثنا سليمان بن المغيرة عن حُميد بن هلال قال: كان أبو رفاعة العدويّ يقول: ما عزبَتْ عني سورة البقرة منذ علّمنيها رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، أخذتُ معها ما أخذتُ معها من القرآن وما وجعت ظهري من قيام اللّيل قطّ. قال: أخبرنا عفّان بن مسلم قال: حدّثنا سليمان بن المغيرة عن حُميد بن هلال قال: قال رجل: رأيت في النوم قيل لي: قم فقد قام مطيق، فقمت فسمعتُ فإذا صوت أبي رفاعة يصلّي من الليل.)) الطبقات الكبير.
((أَخبرنا يحيى بن محمود إِذنًا بإِسناده عن أَبي بكر أَحمد بن عمرو قال: حدثنا شيبان بن فرُّوخ، أَخبرنا سليمان بن المغيرة، عن حُمَيد بن هلال، عن أَبي رِفاعَة قال: أَتيت رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم وهو يخطب فقلت: يا رسول الله، رجل غريب جاهل لا يعلم ما أَمْرُ دينه! قال: فترك رسول الله الناس ونزل وقعد على كرسي خُلْبٍ، قوائمه من حديد، فعلمني ديني، ثم رجع إِلى خطبته ففرَغ مما بقي عليه من الخطبة
(*)
أخرجه مسلم في كتاب الجمعة 3/15.
.)) أسد الغابة. ((روَى عن النبي صَلَّى الله عليه وسلم. روى عنه حميد بن هلال، وصِلَة بن أشيم العدوِيّان البصريان، وحديثه في صحيح مسلم من حديث حميد؛ قال: أتيتُ النبي صَلَّى الله عليه وسلم... فذكر قصة في نزوله عن المنبر لأجله وتحديثه؛ قال: لما قال له رجل غريب يسأل عن دِينه فأقبل عليه ونزل، فقعد على كرسي قَوَائِمُه من حديد، قال: وجعل يعلّمني مما علَّمه الله... الحديث.)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((روى عنه حميد بن هلال قال: "أتيت رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم وهو يخطب فقلت: رجل غريب جاء يسأل عن دينه، لا يدري ما دينُه؟ قال: فأقبل عليّ النبي صَلَّى الله عليه وسلم وترك خطبته وأتى بكرسي خُلْبٍ، قوائمه حديد، فقعد عليه النبي صَلَّى الله عليه وسلم ثم جعل يعلمني مما علمه الله عز وجل".
(*)
قال أبو عمر: قطع الدارقطني في اسم أبي رفاعة أنه تميم بن أسيد بفتح الهمزة وكسر السين، قال: ورواه أيضًا في موضع آخر عن يحيى بن معين، وابن الصواف، وعبد الله بن أحمد بن حنبل، عن أبيه: تميم بن نذير.. هكذا روى أبو عمر، وقال ابن منده ما تقدم؛ وأما أبو نعيم: فلم ينسب إلى أحد قولًا؛ بل قال بعد الترجمة: تميم بن أسيد، وقيل: ابن إياس، والله أعلم. وقال الأمير أبو نصر في باب نذير: بضم النون وفتح الذال المعجمة أبو قتادة العدوي تميم بن نذير، روى عنه محمد بن سيرين، وحميد بن هلال فخالف في الكنية، وقال في أسيد: [[بضم]] الهمزة: أبو رفاعة تميم بن أسيد، وقيل: ابن أسيد والضم أكثر، ويقال: ابن أسد، وهو عدوي سكن البصرة، قال: وروى شباب عن حَوْثَرَة بن أشرس أن اسمه عبد الله بن الحارث، وتوفي بسِجسْتَان مع عبد الرحمن بن سَمُرة. أخرجه الثلاثة [[يعني: ابن عبد البر، وابن منده، وأبا نعيم]]؛ وقد اختلفت الرواية في "خلت قوائمه من حديد" فرواه بعضهم خلت التاء فوقها نقطتان ونصب قوائمه وحديدًا، ومنهم من رواه خلب بضم الخاء وآخره باء موحدة، ورفع قوائمه وحديدًا والخلب: الليف، والله أعلم.)) أسد الغابة.
((قال: أخبرنا عمرو بن عاصم قال: حدّثنا سليمان بن المغيرة قال: سمعتُ حُميد بن هلال قال: كان أبو رفاعة إذا صلّى ففرغ من صلاته ودعائه كان آخر ما يدعو به يقول اللهمّ أحْيِـني ما كانت الحياة خيرًا لي فإذا كانت الوفاة فتوفني وفاة طاهرة طيّبة يَغْبطني بها من سمع بها من إخواني المسلمين من عفّتها وطهارتها وطيبها، واجعل وفاتي قتلًا في سبيلك واخدعني عن نفسي. قال: فخرج في جيش عليهم عبد الرّحمن بن سَمُرَة قال: فخرجَتْ من ذلك الجيش سريّة عامّتهم من بني حنيفة، قال: فقال إني لمنطلق مع هذه السريّة، قال: فقال أبو قتادة العدويّ: ليس هاهنا أحد من بني أخيك وليس في رحلك أحد، قال: فقال: إنّ هذا لشيء عُزِمَ لي عليه، إني لمنطلق، فانطلق معهم فأطافت السريّة بقلعة أو بقصر فيه العدوّ ليلًا، وبات يصلّي حتّى إذا كان آخر الليل توسّد تُرْسه فنام وأصبح أصحابه ينظرون من أين مقابلتها من أين يأتونها، ونسوه نائما حيث كان، قال: فبصر به العدوّ فأنزلوا إليه ثلاثة أعلاج منهم فأتوه وإنّه لنائم فأخذوا سيفه فذبحوه، فقال أصحابه: أبو رفاعة نسيناه حيث كنّا، قال: فرجعوا إليه فوجدوا الأعلاج يريدون أن يسلبوه فأرحلوهم عنه فاجترّوه. فقال عبد الرّحمن بن سَمُرَة: ما شعر أخو بني عديّ بالشهادة حتّى أتته. قال: أخبرنا عمرو بن عاصم قال: حدثنا سليمان بن المُغيرة عن حُميد بن هلال قال: قال صِلَة: رأيت كأنّي أرى أبا رفاعة قد أصيب قبله على ناقة سريعة وأنا على جملٍ ثَفَال قطوفٍ فأنا على أثره، قال: فيعوّجها عليّ حتّى أقول الآن أسمعه الصوت، ثمّ يسرحها فينطلق وأتبعه، قال: فأولّتُ رؤياي أنّه طريق أبي رفاعة أخذه وأنا أكُدّ العمل بعده كدًّا.)) الطبقات الكبير. ((روى الحَاكِمُ من طريق مصعب الزبيري ــ أنَّ أبا رفاعة العَدَوي له صحبة، واسمه عبد الله بن الحارث بن أَسِيد بن عدي بن مالك بن تميم بن الدؤل بن حسل بن عدي بن عبد مناة. غزا سجستان مع عبد الرحمن بن سَمرة، فقام في آخر الليل فسقط فمات. قال ابْنُ عَبْدِ البَرِّ: كان من فضلاء الصحابة بالبصرة. قتل بكابل سنة أربع وأربعين، وقال خَلِيفَةُ: فتح ابن عامر كابل سنة أربع وأربعين، فقُتل فيها أبو قتادة العدوي، ويقال: بل الذي [[قتل]] فيها أبو رفاعة العدوي، وقال عدي بن غنام: قَبْرُ أبي رفاعة صاحب النبي صَلَّى الله عليه وسلم والأسود بن كلثوم ببَيْهَقَ، وكذا قال مسلم: إن قبر أبي رفاعة ببَيْهَق.)) الإصابة في تمييز الصحابة.
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال