الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
ما ذكر عنه في أسد الغابة
ما ذكر عنه في الإصابة في تميز الصحابة
سواء بن قيس المحاربي
سَوَاء بن الحارث، وقيل: ابن قيس بن ظالم النَّجَّاري:
أَخرجه أَبو موسى، وابن منده، وأَبو نعيم، وذكر ابن حجر العسقلاني أن ابن شاهين فرق بين سواء بن قيس المحاربي وبين سواء بن الحارث، وذكر أنه هُوَ هُوَ"، وهو أخو عاصم.
وذكر ابن سعد عن أبي وَجْزَة السَّعديّ، قال: قدم وفد محارب سنة عشر ــ عشرة أنفس، فيهم سواء بن الحارث، وابنه خزيمة بن سواء، فأسلموا، وأجازهم النبيّ صَلَّى الله عليه وسلم كما يجيز الوفد.
وقال المطّلب بن عبد الله: قلت لبني الحارث بن سَوَاء: أبوكما الذي جحد بَيْعة رسولِ الله صَلَّى الله عليه وسلم؟ فقالوا: لا تقل ذلك؛ فلقد أعطاه بكرة، وقال له:
"إن الله سيبارك لكَ فيها"
، فما أصبحنا نسوق سارِحًا، ولا نازحًا إلاَّ منها. وروى عمارة بن خزيمة الأنصاريّ عن عمّه؛ وكان من أصحاب النبيّ صَلَّى الله عليه وسلم، ابتاع فرسًا من أعرابي فاستتبعه النبيُّ صَلَّى الله عليه وسلم ليقضيه ثَمنَ فَرَسِه، فأسرع النبيُّ صَلَّى الله عليه وسلم المشي، فطفق رجال يعرضون للأعرابي فيساومُونه بالفرس... فذكر الحديث والقصَّة. وفيه: فطفق الأعرابيّ يقول: هلم شهيدًا يشهد أنَي قد بِعْتُك، فمَنْ جاء من المسلمين قال للأعرابي: وَيْلك، إنّ النبيّ صَلَّى الله عليه وسلم لم يكن ليقول إلا حَقًا، حتى جاء خزيمة بن ثابت، فاستمع مراجعةَ النبيّ صَلَّى الله عليه وسلم والأعرابيّ، فقال له خزيمة: أنا أشهد أنك قد بايعته، فأقبل النبيُّ صَلَّى الله عليه وسلم على خزيمة، فقال:
"بِمَ تَشْهَدُ؟"
قال: بتصديقك يا رسول الله، فجعل النبيُّ صَلَّى الله عليه وسلم شهادةَ خزيمة بشهادةِ رجلين
(*)
. قال ابن الأثير: "قال أَبو نعيم: النجاري، وأَظنه تصحيفًا، فإِن بني النجار كانوا أَعرف بالله وبرسول الله من أَن يبيعوه بيعة ويَجْحَدونها، وإِنما هو محاربي".
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال