الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
ما ذكر عنه في الطبقات الكبير
ما ذكر عنه في الاستيعاب في معرفة الأصحاب
ما ذكر عنه في أسد الغابة
ما ذكر عنه في الإصابة في تميز الصحابة
الضحاك بن خليفة بن ثعلبة بن عدي بن كعب بن عبد الأشهل الأنصاري الأشهلي
((الضَّحَّاكُ بن خَلِيفةَ بن ثَعْلَبة بن عَدِيّ بن كَعْب بن عَبْد الأَشهل، الأَنصاري الأَشهلي.)) ((أَخرجه أَبو عمر، وهذا يرد قوله في الضحاك بن أَبي جَبِيرة: إِنه الضحاك بن خليفة، فقد جعل هاهنا أَبا جبيرة هو ابن الضحاك، وجعل هناك أَبا جبيرة هو الضحاك نفسه، وهذا اختلاف في القول، والصحيح أَن أَبا جَبِيرة هو ابن الضحاك بن خليفة، والله أَعلم.)) أسد الغابة.
((أمه سَرَّاء بنتُ قيس بن زَعُورَاء بن حرام بن جُنْدَب، من بني عدي بن النجار، وكان للضحاك أخوان يقال لهما محمود ويزيد ابنا خليفة، قتلا يومَ بُعَاث ولا عقب لهما))
((ولدَ الضحاكُ بنُ خليفة: ثابتًا، وأبا بكر، وعُمَرَ، وهو أبو حفص، وأبا جَبِيرَةَ، وثُبَيْتَةَ، تزوجها محمدُ بنُ مسلمة، وبَكْرَةَ بنتَ الضحاك، وحمادة، وصفيّة وأمهم أسماء بنت مرشدة بن جَبْر بن مالك بن جُويرية بن حارثة من الأوس، وعبدَ الله قُتل يوم الحَرَّة، وكان صاحب الخيل يومئذ وأمه من بني جعفر بن كلاب بن ربيعةَ، مِنْ قيس عَيْلاَن، وأمَّ حفص وأمها أم وَلد، وقد انقرض ولَد ثعلبة بن عَدِي بن كعب بن عبد الأشْهل، فلم يبق منهم إلاّ ولد ثابت وولد أبي جَبِيرَة ابني الضحاك بن خليفة)) الطبقات الكبير. ((هو أبو ثابت بن الضّحّاك، وأبو أبي جبيرة بن الضّحّاك، ولهما أخت تسمى نبيشة)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب.
((كان الضحاك قد أسلم)) الطبقات الكبير.
((قال أبو عمر: هو ولد أبي جَبيرة بن الضحاك، شهد أحدًا)) ((قال أبُو حَاتِمٍ: شهد غزوة بني النضير))
((له ذكر؛ وليست له رواية: وقال أبو عمر: هو ولد أبي جَبيرة بن الضحاك، شهد أحدًا، وعاش إلى خلافة عمر. قال ابن سعد: كان مغموصًا عليه، وهو الذي تنازع هو ومحمد بن مسلمة في الساقية فترافعا إلى عُمر، فقال لمحمد: ليمرنَّ بها ولو على بَطْنِك. وقال ابْنُ شَاهِين: سمعت ابن أبي داود يقول: هو الذي قال رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم عنه:
"يَطْلُعُ عَلَيْكُمْ رَجُلٌُ مِنْ أهْلِ الْجَنَّةِ ذُو مسْحَةٍ مِنْ جَمَالٍ زِنَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ زِنَةَ أحُدٍ"
أخرجه الترمذي في السنن 5/581، كتاب المناقب (50) باب (18) حديث رقم 3694، أحمد في المسند 3/166، 380، الحاكم في المستدرك 3/73، الطبراني في الكبير 10/206، أبو نعيم في الحلية 10/393، ابن عدي في الكامل 4/1514، ابن عساكر في التاريخ 6 / 101، الذهبي في ميزان الاعتدال حديث رقم 1864، ابن حجر في لسان الميزان 2/944، المتقي الهندي في كنز العمال حديث رقم 3611
. فاطلع الضحاك بن خليفة،
(*)
قال: وهو الذي اشترى نَفْسَه من ربِّه بماله الذي يدعى مال الضحاك بالمدينة. قلت: بين هذا الكلام وكلام ابن سعد بَوْنٌ: والذي رأيته في ديوان حسان رواية أبي سعيد السكري: وقال يهجو الضحاك بن خليفة الأشهلي في شأن بني قُريظة، وكان أبو الضحاك منافِقًا، وهو جدّ عبد الحميد بن أبي جَبِيرة، فذكر شعرًا. قلت: فلعل هذا سلف ابن سعد، لكنه في والد الضحاك لا فيه. وذكر ابْنُ إسْحَاقَ في غزوة تَبُوك قال: وبلغ النبي صَلَّى الله عليه وسلم أنَّ ناسًا من المنافقين يجتمعون في بيت شويكر اليهودي يثبِّطُون الناس عن الغزو، فبعث طلحة في قوم من الصحابة وأمَره أن يحرق عليهم البيت، ففعل؛ فاقتحم الضحاك بن خليفة من ظَهْرِ البيت فانكسرت رجله وأفلت، وقال في ذلك:
كَادَتْ وَبَيتِ اللهِ نَارُ مُحَمَّـدٍ يَسْقُطْ بِهَا الضَّحَّاكُ وَابْنُ أبَيْـــــرِقِ
سَلَامٌ عَلَيْكُمْ لاَ أعُودُ لِمِثْلِهَــا أخَافُ وَمَنْ يَشْمَلْ بِهِ الرِّيْحَ يُحْرَقِ
[الطويل]
وكأنه كان كما قال ابْنُ سَعْدٍ، ثم تاب بعد ذلك وانصلح حاله.)) الإصابة في تمييز الصحابة.
((توفي آخر خلافة عمر بن الخطاب، رضي الله عنه)) أسد الغابة.
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال