1 من 7
خُوَيْلِدُ بْنُ عَمْرٍو الخُزَاعِيُّ
(ب دع) خُوَيْلِدِ بن عَمْرو بن صَخْر بن عبد العُزَّى بن معاوية بن المحترش بن عمرو بن مازن بن عدي بن عمرو بن ربيعة، أبو شريح الخزاعي.
اختلف في اسمه، فقيل: كعب بن عمرو، وقيل: عمرو بن خويلد، وقيل: هانئ، والأكثر خويلد. نزل المدينة وأسلم قبل الفتح؛ وتوفي بالمدينة سنة ثمان وستين، ويرد ذكره في الكنى إن شاء الله تعالى.
أخرجه الثلاثة.
(< جـ2/ص 194>)
2 من 7
شُرَيْحُ بْنُ عَمْرٍو
(س) شُرَيحْ بن عَمْرو الخُزَاعِيّ. أَورده ابن شاهين هكذا في حرف الشين، وروى له: "من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلْيِكرِمْ ضيفه"(*)، وحديث تحريم مكة، وهو في الإِسنادين هكذا شريح، وإِنما هو أَبو شريح، والحديثان مشهوران به، قد وهم فيهما.
أَخرجه أَبو موسى.
(< جـ2/ص 627>)
3 من 7
عَمْرٌو أَبُو شُرَيْحٍ
(س) عَمْرو أَبو شُرَيح الخُزَاعي ـــ كذا سمّاه يحيى بن يونس، وقال: اسمه خويلد بن عمرو.
وقال غيره: أَبو شريح الكعبي اسمه خُوَيلد بن عمرو، وأَبو شريح الخزاعي: كعب بن عمرو.
أَخرجه أَبو موسى: وقال: الصحيح أَنَّهما واحد، اختلف في اسمه.
(< جـ4/ص 230>)
4 من 7
كَعْبُ بْنُ عَمْرٍو الْخُزَاعِيُّ
(ب س) كَعْبُ بن عمرو، أَبو شريح الخزاعي.
اختلف في اسمه فقيل: خويلد. وقيل: كعب بن عمر ــ وقال يحيى بن يونس، وأبو حاتم البُستي، وأَحمد بن زهير: اسم أَبي شريح الخزاعي: كعب بن عمرو. وأَورده ابن شاهين وجعفر المستغفري في كعب، وهو بكنيته أَشهر، ونذكره في الكنى، إِن شاء الله تعالى، أَتم من هذا.
أَخرجه أَبو عمر، وأَبو موسى.
(< جـ4/ص 457>)
5 من 7
هَانِئُ بْنُ عَمْرٍو
(ع) هَانئ بن عَمْرو، أَبو شريح الخزاعي. مختلف في اسمه، ذكره سليمان فيمن اسمه هانئ.
أَخرجه أَبو نُعَيم.
(< جـ5/ص 357>)
6 من 7
أَبُو شُرَيْحٍ الْخُزَاعِيُّ
(ب ع س) أَبو شُرَيحٍ الخُزَاعي الكَعْبِي.
اختلفوا في اسمه فقيل: خويلد بن عمرو. وقيل: عمرو بن خويلد. وقيل: كعب بن عمرو. وقيل: هانئ بن عمرو.
وأَسلم قبل فتح مكة، وكان يحمل أَحد أَلوية بني كعب بن خزاعة يوم الفتح، وقد ذكرناه في الخاءِ.
وكان من عقلاءِ الرجال، وكان يقول: إِذا رأَيتموني أُبْلِغُ مَن أَنكحتُه أَو نكحت إِليه إِلى السلطان، فاعلموا أَني مجنون ومن وجد لأَبي شريح سمنًا أَو لبنًا أَو جَدَايَةً، فهو له حِل، فلْيأكُلْهُ ولْيَشْربه.
أَخبرنا غير واحد بإِسنادهم إِلى أَبي عيسى الترمذي: حدثنا قُتَيبة، أَخبرنا الليث بن سعد، عن سعيد بن أَبي سعيد، عن أَبي شُرَيح العَدَوِيّ أَنه قال لعمرو بن سعيد ـــ وهو يبعث البعوث إِلى مكة: ائذن لي أَيها الأَمير أَحدِّثْك قولًا قام به رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم الغدَ من يوم الفتح، سمِعَته أُذناي ووعاه قلبي وأَبصرته عيناي حين تكلم به، حمِد الله وأَثنى عليه ثم قال: "إِنَّ مَكَّةَ حَرَّمَهَا الله وَلَمْ يُحَرِّمْهَا الْنَّاسُ، وَلاَ يَحِلُّ لاِمْرِئٍ يُؤْمِنُ بِالله وَالْيَوْمِ الْآخِرِ أَنْ يَسْفِكَ بِهَا دَمًا، أَوْ يَعْضِدَ بِهَا شَجَرَةً، فَإِنْ أَحَدٌ تَرَخَّصَ بِقِتَالِ رَسُولِ الله صَلَّى الله عليه وسلم فِيْهَا، فَقُولُوا لَهُ: إِنَّ الله أَذِنَ لِرَسُولِهِ وَلَمْ يَأَذَنْ لَكَ، وَإِنَّمَا أَذِنَ لِي فِيْهَا سَاعَةً مِنَ الْنَّهَارِ، وَقَدْ عَادَتْ حُرْمَتُهَا الْيَوْمَ كَحُرْمَتِهَا بِالْأَمْسِ، وَلْيُبَلِّغِ الْشَّاهِدُ الْغَائِبَ". فقيل لأَبي شريح: ما قال لك عمرو بن سعيد؟ قال: أَنا أَعلم منك بذلك، إِن الحرم لا يُعيذُ عاصيًا، ولا فارًا بدم، ولا فارًا بِخَرْبَةٍ(*) أخرجه مسلم 2/987(446 ـ 1345) وأحمد في المسند 4/31 والبيهقي في السنن 7/60..
وتوفي أَبو شريح سنة ثمان وستين.
أَخرجه أَبو نعيم، وأَبو عمر، وأَبو موسى.
يعضد شجرة أَي يقطعها. ولا فارًا بخَرْبة.
(< جـ6/ص 160>)
7 من 7
أَبُو شُرَيْحٍ
(س) أَبو شُرَيح، رجل.
روى عن النبي صَلَّى الله عليه وسلم: "أَعْتَى الْنَّاسِ عَلَى الله عَزَّ وَجَلَّ..." الحديث(*) أخرجه أحمد في المسند 4/32 وانظر السنن الكبرى للبيهقي 8/26..
قال جعفر: قال لي البرذعي: قالوا: هو الخزاعي. وقالوا غيره.
أَخرجه أَبو موسى.
(< جـ6/ص 162>)