1 من 3
عباد بن الجُلَندَي: يأتي في عبد.
(< جـ5/ص 62>)
2 من 3
عبد بن الجُلنديّ.
تقدّم ذِكْرُه مع أَخيه جَيْفر في حرف الجيم [[جيْفر ـــ بوزن جعفر، لكن بدل العين تحتانية ـــ ابن الجُلَنْدَى الأزدين ملك عمان.
ذكره أبو عمر مختصرًا.
وقال العَسْكَريُّ: لم ير النبي صَلَّى الله عليه وسلم هو ولا أخوه وقد تقدم ذِكر أبيه.
وروى ابْنُ سَعْدٍ من طريق عمرو بن شعيب، عن مولى لعمرو بن العاص، قال: سمعت عمرو بن العاص يقول: أسلمت عند النجاشي، فذكر قصة هجرته؛ قال: وبعثني رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم إلى جَيْفَر وعبيد ابني الجُلَنْدى وكانا بعمان، وكان الملك منهما جَيْفرًا، وكانا من الأزد، فذكر قصة إسلامهما وأنهما خَلّيَا بينه وبين الصدّقة، فلم يزل بعمان حتى مات النبيّ صَلَّى الله عليه وسلم.
وروى عَبدانُ بإسناد صحيح إلى الزّهري، عن عبد الرحمن بن عبد القارىءِ أنَّ رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم بعث عَمْرو بن [[العاص]] إلى جَيْفَر وعباد ابني الجُلَندى أميري عمان، فمضى عمرو إليهما فأسلما وأسلم معهما بَشَر كثير، ووضع الجزية على مَنْ لم يسلم.(*)]] <<من ترجمة جيْفر بن الجُلَنْدَى الأزدي "الإصابة في تمييز الصحابة".>>.
(< جـ5/ص 86>)
3 من 3
ز ـــ عِيَاذ: بتحتانية مثناة وذال معجمة. هو ابن الجُلَنْدَي، ويقال اسمه عبد الله.
تقدم في جَيْفَر في حرف الجيم [[جيْفر ـــ بوزن جعفر، لكن بدل العين تحتانية ـــ ابن الجُلَنْدَى الأزدي، ملك عمان.
ذكره أبو عمر مختصرًا.
وقال العَسْكَريُّ: لم ير النبي صَلَّى الله عليه وسلم هو ولا أخوه وقد تقدم ذِكر أبيه.
وروى ابْنُ سَعْدٍ من طريق عمرو بن شعيب، عن مولى لعمرو بن العاص، قال: سمعت عمرو بن العاص يقول: أسلمت عند النجاشي، فذكر قصة هجرته؛ قال: وبعثني رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم إلى جَيْفَر وعبيد ابني الجُلَنْدى وكانا بعمان، وكان الملك منهما جَيْفرًا، وكانا من الأزد، فذكر قصة إسلامهما وأنهما خَلّيَا بينه وبين الصدّقة، فلم يزل بعمان حتى مات النبيّ صَلَّى الله عليه وسلم.
وروى عَبدانُ بإسناد صحيح إلى الزّهري، عن عبد الرحمن بن عبد القارىءِ أنَّ رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم بعث عَمْرو بن [[العاص]] إلى جَيْفَر وعباد ابني الجُلَندى أميري عمان، فمضى عمرو إليهما فأسلما وأسلم معهما بَشَر كثير، ووضع الجزية على مَنْ لم يسلم.(*)]] <<من ترجمة جيْفر بن الجُلَنْدَى الأزدي "الإصابة في تمييز الصحابة".>>، ذكره ابن فتحون وضَبطه.
(< جـ5/ص 129>)