1 من 15
زــ سعيد بن عَمْرو: قيل: هو اسم أبي كَبْشة الأنماريُّ فيما جزم به ابن حبّان، وسيأتي بيانُ الاختلاف في اسمه في الكُنَى.
(< جـ3/ص 96>)
2 من 15
ز ــــ عامر: بن سعد، أو سعيد. ويقال هو اسم أبي كَبْشة الأنماريّ.
(< جـ3/ص 471>)
3 من 15
بحير الأنماريّ. له صحبة ورواية، قاله ابن ماكولا وسبقه الخطيب وأخرج من طبقات أهل حمص لابن سميع فقال: أبو سَعْد الخير الأنماري، وعند ابن قانع بَحير أبو سعد الأنماريّ.
قلت: وسيأتي في "الكُنَى".
(< جـ1/ص 405>)
4 من 15
عُمر بن سعد: أبو كَبْشة الأنماري.
يأتي في الكنى. ويقال عَمرو ـــ بفتح العين. ويقال أبو سَعيد ـــ بفتح السين. وقيل في اسمه غَيْرُ ذلك.
(< جـ4/ص 486>)
5 من 15
عمرو بن يزن: بفتح المثناة التحتانية والزاي ثم نون.
يقال هو اسم أبي كَبْشة الأنماري، وسماه بهذا أبو بكر بن علي فيما حكاه أبو موسى.
(< جـ4/ص 578>)
6 من 15
عمرو بن سَعْد: أو سعيد، أبو كبشة الأنصاري. في الكنى.
(< جـ4/ص 525>)
7 من 15
عمرو بن سعد: يقال هو اسم أبي سَعد الخير الآتي في الكُنى؛ ويقال اسمه عامر بن مسعود. وقد خبط فيه ابنُ الأثير كما ذكرته في القسم الأخير.
(< جـ4/ص 525>)
8 من 15
ز ـــ عمرو بن يزيد:
سمع أبا بكر الصديق. روَى عنه ربيعة بن مِرْداس؛ فلينظر في تاريخ الخطيب.
(< جـ5/ص 122>)
9 من 15
عمرو بن سَعْد الخَيْر:.
أشار إليه ابْنُ الأثِيرِ في ترجمة عمرو بن سعد، وعزاه لأبي موسى.
وقد، وهم عليه في ذلك، ولَفْظُ أبي موسى عمرو بن سعد وقال بعضهم: هو اسم أبي سعد الخير، فكأنها سقطت من النسخة "هو اسم أبي"، فنشأ منه هذا الوهم.
وقد تبعه صاحب "التجريد" ولم ينبه على صوابه.
(< جـ5/ص 224>)
10 من 15
أبو سعد الخير: ويقال أبو سعيد الخير.
قال ابْنُ السَّكَنِ: له صحبة، ويقال اسمه عمرو، وقال أبو أحمد الحاكم: لا أعرف اسمه. ولا نسبه. وذكر أنه أبو سعيد الأنماري؛ وليس كذلك؛ فإن لهذا حديثين غير الحديث الذي اختلف فيه في الأنماري، بل هو أبو سعد أو أبو سعيد؛ فأخرج الترمذي في العلل المفردة، وابن أبي داود في الصحابة، وأبو أحمد الحاكم عنه من طريق أخرى، كلُّهم من طريق أبي فَرْوَة الرهاوي، عن معقل الكندي، عن عبادة بن نُسَي، عن أبي سعيد؛ قال: قال رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم: "إن الله لَمْ يَكْتُبِ الصِّيَامَ فِي اللَّيْلِ، فَمَنْ صَامَ فَقَدْ تَعَنَّي وَلَا أجْرَ لَهُ"(*) أخرجه ابن عدي في الكامل 7 / 2725 والمتقي الهندي في كنز العمال حديث رقم 23925 وابن حجر في فتح الباري 4 / 202..
وأخرجه الدُّولابِيُّ في "الكُنَى" مِنْ وجه آخر، عن أبي فروة، فقال: عن أبي سعد الخير الأنصاري. وفي رواية الحاكم أبي أحمد، عن أبي سعد الخير. وأخرجه ابن منده، وقال: غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه. وقال الترمذي: سألتُ محمدًا، يعني البخاري، عنه؛ فقال: لا أرى عبادة بن نسي سمع من أبي سعد الخير.
وأخرج الدُّولابِيُّّّّ في "الكُنَى" مِنْ طريق فراس الشَّعْبَاني أنهم كانوا في غزاة القسطنطينية زمن معاوية؛ قال: وعلينا يزيد بن شجرة، فبينا نحن عنده إذ مر أبو سعد الخير صاحب رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم فذكر قصة؛ فقال أبو سعد الخير: وأنا سمعت رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم يقول: "تَوضَّؤوا مِمَّا مَسَّتِ النَّارُ..."(*) أخرجه من حديث أبي هريرة مسلم 1 / 273 (90 / 352). الحديث.
وأخرجه الحَاكِمُ أبُو أحْمَدَ من هذا الوجه، فقال: أبو سعيد بزيادة ياء، وأخرجه ابن منده من وجه آخر على الوجهين وقال في سياقه: شهدت أبا سعد الخير قال، وقال مرة: أبو سعيد الخير؛ قال: والأكثر قالوا أبو سعد، يعني بسكون العين ولم يشكوا.
(< جـ7/ص 143>)
11 من 15
أبو سعد الأنماري: ويقال أبو سعيد ـــ يأتي.
(< جـ7/ص 145>)
12 من 15
أبو سَعِيد الأنماري: ويقال أبو سعد.
قال خَلِيفَةُ: هو من أَنمار مذحج. قال أبو أحمد: لست أَحفظ له اسمًا ولا نسبًا، وحديثُه في أهل الشام، ثم أورد من طريق مروان بن محمد، عن معاوية بن سلام... أخي زيد بن سلام ـــ أنه سمع جده أبا سلام الخُشَني قال: حدثني عبد الله بن عامر اليحصبي، سمعت، قيس بن حُجْر يحدِّثُ عن عبد الملك بن مروان؛ قال: حدثني أبو سعيد الأنماري أنه سمع رسولَ الله صَلَّى الله عليه وسلم يقول: "إِنَّ الله وَعَدَنِي أَنْ يُدخِلَ الجَنَّةَ مِنْ أُمَّتي سَبْعِينَ أَلْفًا بِغَيْرِ حِسَابٍ، ثُمَّ يشْفَعُ كُلُّ أَلْفٍ لِسَبْعِينَ أَلْفًا، وَيُحْثِي لِي بِكَفَّيْهِ ثَلَاثَ حَثَيَاتٍ" (*)أخرجه ابن حبان في صحيح حديث رقم 2642 والطبراني في الكبير 8 / 187 وأحمد من المسند 3 / 165 قال الهيثمي في الزوائد 10 / 407 رواه أحمد والطبراني في الأوسط وإسناده حسن..
قال قَيْسٌ: فأخذت بتَلَابيب أبي سعيد فقلت: أنْتَ سمعْتَ هذا من رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم؟ قال: سمعتُه من رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم ووَعَاه قلبي، ففعل ذلك ثلاثًا؛ قال أَبُو سَعِيدٍ: فحسبت ذلك عند رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، فإذا هو أربعمائة ألف ألف وتسعون ألف ألف، فقال: الله أكبر؛ إن هذا لمستوعب مهاجِرينا ونستعين بشيء مِنْ أَعرابنا.
قلت: سندَه صحيح، وكلهم من رجال الصحيح إلا قيس بن حجر وهو شامي ثقة، ولكن أخرجه الحَاكِمُ أَبُو أَحْمَد أيضًا من طريق أبي توبة عن معاوية بن سلام؛ فقال: إن قيس بن حجر الكندي حدَّث الوليد بن عبد الملك أنَّ أبا سعيد الخير حدثه.
وأخرجه الطَّبَرَانِيُّ من طريق أبي توبة عن معاوية، فقال: إن أبا سعيد الأنماري، وقيل قيس بن الحارث.
وأخرجه أيضًا من وجه آخر عن الزبيدي عن عبد الله بن عامر؛ فقال: عن قيس بن الحارث: إنّ أبا سعيد الخير الأنصاري حدثه، فذكر طرفًا منه. فمِنْ هذا الاختلاف يُتوقّف في الجزم بصحة هذا السند، وجزم الخطيب في المؤتلف، وتبعه ابن ماكولا بأنه أبو سَعْد الخير، واسمه بَجِير ـــ بموحدة ثم مهملة بوزن عظيم، وسَلَفُ الخطيب في ذلك أبو الحسن بن سميع في طبقات الحمصيين؛ فإنه ذكره كذلك فيمن سكن الشام من الصحابة وساق حديثه ابن جَوْصا كذلك.
(< جـ7/ص 149>)
13 من 15
أبو كَبْشَة الأنماري المَذْحجِي.
مختلف في اسمه؛ فقال ابْنُ حِبَّانَ في ترجمة عبد الله بن أبي كبشة من الثقات: اسْمُ أبي كبشة الأنماري سعيد بن عمر. وقال غيره: نزل الشام، واسمه عمرو بن سعيد، وقيل عمير، بضم العين، وقيل بفتح الياء آخر الحروف والزاي المنقوطة، قرأته بخط الخطيب في المؤتلف نقلا عن دُحيم. وقيل عامر، وقيل سليم. وقال أبو أحمد الحاكم: له صحبة، وجزم بأنه عمير بن سعد، وكذا جزم به الترمذي؛ وحكى الخلاف في اسمه البخاري فيمن اسمه عمرو.
وأخرج البَيْهَقِيُّ في الدَّلَائِلِ، من طريق المَسْعُودِيِّ، عن إسماعيل بن أوْسط، عن محمد ابن أبي كبشة، عن أبيه؛ قال: لما كان في غزوة تَبُوك تسارعَ القومُ إلى الحجر، فأتيتُ رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم وهو ممسك بعيره وهو يقول: "عَلَامَ تَدْخُلونَ عَلَى قَوْمٍ غَضِبَ الله عَلَيْهِمْ؟" أخرجه البيهقي في دلائل النبوة 5/235، وأورده الهيثمي في الزوائد 10/237، عن أبي كبشة وقال رواه الطبراني من طريق المسعودي وقد اختلط وبقيه رجاله وثقوا وأورده المتقي الهندي في كنز العمال حديث رقم 38281. الحديث(*).
وروى أَبُو كَبْشَة أيضًا عن أبي بكر الصديق. روَى عنه ابناه: عبد الله، ومحمد وسالم ابن أبي الجعد، وأبو عامر الهَوزني، وأبو البحتري الطائي، وثابت بن ثوبان، وعبد الله بن بُسْر الحُبْرَاني، وأزهر بن سعيد الحَرَازِي وغيرهم؛ قال الآجري، عن أبي داود: أبو كبشة الأنماري له صحبة، وأبو كبشة البلوي ليست له صحبة.
(< جـ7/ص 283>)
14 من 15
يزيد بن حجر. تقدم في عمرو بن سعد.
(< جـ6/ص 512>)
15 من 15
عامر: بن سعد، ويقال هو اسم أبي سَعْد الأنماريّ.
(< جـ3/ص 471>)