الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
ما ذكر عنه في الاستيعاب في معرفة الأصحاب
ما ذكر عنه في أسد الغابة
ما ذكر عنه في الإصابة في تميز الصحابة
مواقف أخرى
قرآن نزل فيه
نسبه مع رسول الله صلى الله عليه و سلم
أبو صرمة بن أبي قيس الأنصاري المازني
((أَبو صِرْمَة بن قَيس الأَنصارِيّ المازني، مِن بني مازن بن النجار. وقيل: بل هو من بني عَدِيّ بن النجار. والأَوّل أَكثر، قاله أَبو عمر. وقال أَبو نُعَيم: أَبو صِرْمَة بن أَبي قيس الأَنصاري، قيل: اسمه مالك بن قيس.)) أسد الغابة. ((قيس بن مالك: بن أنس المازني الأنصاري، قاله ابْنُ أَبِي حَاتِمٍ قال: وقيل مالك بن قيس. قُلْتُ: سبق في قيس بن صرمة. وذكر البغوي عن موسى بن هارون الحَمَّال؛ قال: أبو صرمة اسمه قيس بن مالك بن أنس)) ((قيس بن صِرْمة: وقيل صرمة بن قيس، وقيل قيس بن مالك، أبو صرمة. وقيل قيس بن أنس، أبو صرمة.)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((أَخرجه أَبو موسى مختصرًا، وأَخرجه أَبو عمر وترجم عليه: "قيس بن مالك"، وهو هذا. وقيل فيه: "صرمة بن أَنس"، "وصرمة بن أَبي أَنس")) أسد الغابة. ((يقال هو أبو صِرْمة الذي نزلت فيه:
{وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ...}
[البقرة: 187]الآية.)) ((قيل مالك بن قيس، وقيل ابن أبي قيس، وقيل ابن أسعد. وقال ابن البرقي: هو قيس بن صرمة بن أبي صرمة بن مالك بن عدي بن النجار؛ وكذا نسبه ابن قانع، والدمياطي.)) ((مختلف في اسمه؛ وهو مشهور بكنيته، وسيأتي في الكُنى؛ سماه ابن أبي خيثمة عن أحمد وابن أبي معين مالك بن قيس.)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((قال أَبو عمر: قيل: اسمه مالك بن قيس. وقيل: لُبَابة بن قيس. وقيل: قيس بن مالك ابن أَبي أَنس.)) أسد الغابة.
((هو عمُّ محمد بن حيان.)) الإصابة في تمييز الصحابة.
((لم يختلف في شهوده بَدْرًا وما بعدها من المشاهد))
((معدود في أهل المدينة.)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب. ((ذكره محمد بن الربيع الجيزي في الصحابة الذين نزلوا مصر؛ فقال: ذكر يحيى بن عثمان أنه شهد فتح مصر. وذكر أحمد بن يحيى بن الوزير أنه قدم على عُقْبة بن عامر. وأخرج من طريق زياد بن أيوب؛ قال: كنا مع أبي أيوب في البحر، ومعنا أبو صِرْمة الأنصاري صاحب رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم... الحديث.)) ((فَرّق ابْنُ حِبَّانَ بين قيس بن مالك وقيس بن صِرْمة، فقال في كل منهما: له صحبة.)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((أَورده عبدان، وروى بإسناده، عن إِسرائيل، عن أَبي إِسحاق، عن البراءِ قال: كان أَصحابُ النبي صَلَّى الله عليه وسلم إِذا كان الرجل صائمًا فنام قبل أَن يفطر بالليل، لم يأْكل إِلى مثلها، وإِن قيس بن صِرْمة الأَنصاري كان صائمًا، وكان يومه ذلك يعمل في أَرضه... وذكر الحديث)) ((كان أَبو صِرَمَةَ شاعرًا محسنًا، وهو القائل: [الوافر]
لَنَا صَرْمٌ يَدُولُ الْحَقُّ فِيْهَا وَأَخْـلَاقٌ
يَسُودُ بِهَا
الْفَقِيْرُ
وَنُصْحٌ لِلْعَشيْرَةِ حَيْثُ كَانَتْ إِذَا مُلِئَتْ مِن الغِـشِّ الصُّدُورِ
وَحِلْمٌ لاَ يَسُوغُ الْجَهْلُ فِيْهِ وَإِطْـعَامٌ إِذَا قُـحِطَ الْصُّبِيْرُ
بِذَاتِ يَدٍ عَلَى مَنْ كَانَ فِيْهَا نَـجودُ بِـهِ
قَلِيْلٌ
أَوْ كَثِيْرُ)) أسد الغابة.
((روى عن النبي صَلَّى الله عليه وسلم في العزل، وعن أبي أيوب وغيره. روى عنه عبد الله بن مُحَيريز، ولؤلؤة مولاة الأنصار، ومحمد بن قيس، وزياد بن نعيم. وذكر العَسْكَرِيُّ في الرواة عنه محمد بن يحيى بن حبان، والمحفوظ أن بينهما واسطة. وقد ذكر البَغَوِِيُّ حديثه من طريق يحيى بن سعيد عنه، فأثبتَ الواسطة لؤلؤة، ومن وجه آخر عنه بحذفها. وقال أبو عمر: لم يختلف في شهوده بدرًا، وتعقب بأن ابن إسحاق وموسى بن عقبة والواقدي لم يذكروه فيهم؛ وحديثه عند الترمذي، والنسائي.)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((روى عنه محمد بن كعب القُرَظِيّ، ومحمد بن قيس، وابن مُحَيرِيز، ولؤلؤة. أَخبرنا إِسماعيل وإِبراهيم وغيرهما بإِسنادهم إِلى أَبي عيسى: حدثنا قتيبة، أَخبرنا الليث، عن يحيى بن سعيد، عن محمد بن يحيى بن حبَّان، عن لؤلؤة، عن أَبي صِرمَةَ أَن رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم قال:
"مَنْ ضارَّ ضَارّ الله بِهِ، وَمَنْ شَاقَّ شَاقَّ الله عَلَيْهِ"
(*)
أخرجه أبو داود في الأقضية (ب31) والترمذي (1940) وابن ماجة (2342) والبيهقي في السنن 6/70 والدارقطني في السنن 3/77.
. وروى الضحاك بن عثمان، عن محمد بن يحيى بن حَبَّان عن ابن مُحَيريز: أَن أَبا سعيد الخدري وأَبا صرمة أَخبراه. أَنهم أَصابوا سبايا في غزوة بني المصطلق، وكان منا من يريد أَن يتخذ أَهلًا، ومنا من يريد أَن يستمتع ويبيع فَتَراجَعنا في العزْل، فقال بعضنا: لَجَائر، فذكرنا ذلك لرسول الله صَلَّى الله عليه وسلم فقال:
"لاَ عَلَيْكُمْ أَنْ لاَ تَعْزِلُوا، فَإِنَّ الله عَزَّ وَجَلَّ قَدَّرَ مَا هُوَ خَالِقٌ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ"
(*)
أخرجه البيهقي في السنن 10/347.
.)) أسد الغابة.
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال