الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
ما ذكر عنه في الطبقات الكبير
ما ذكر عنه في الاستيعاب في معرفة الأصحاب
ما ذكر عنه في أسد الغابة
ما ذكر عنه في الإصابة في تميز الصحابة
أبو يحيى سهل بن أبي حثمة الأنصاري
1 من 1
سَهْلُ بن أَبِي حَثْمَة
واسم أبي حَثْمَةَ عبد الله بن ساعدة بن عامر بن عدي بن جُشَم ين مَجْدَعَة بن حارثة بن الحارث بن الخزرج بن عمرو، وهو النَّبِيْت بن مالك بن الأوس.
وأمه أم الربيع بنت أسلم بن حَرِيْس بن عدي بن مَجْدَعَة بن حارثة بن الحارث.
فولد سهل بن أبي حثمة: محمدًا، وهو أبو عُفير، وأمه تَحْيَا بنت البَرَاء بن عَازِب بن الحارث بن عَدِيّ بن جُشَم بن مَجْدَعة بن حارثة بن الحارث. وسليمانَ، وأمّه أمَةُ الله بنت تميم بن معبد بن عبد سعد بن عامر بن عدي بن جُشَم بن مَجْدَعة بن حارثة بن الحارث. ويحيى، وأمه أمامة بنت عبد الرحمن بن سهل بن زيد بن كعب بن عامر بن عدي بن مجدعة بن حارثة بن الحارث. وإسحاقَ، لا عقب له. وعيسي، لا عقب له، وأمهما أم ولد.
قال محمد بن عمر: كان سهل بن أبي حثمة يكني أبا يحيي، ويقال: أبا محمد.
وقُبِضَ رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم وهو ابن ثماني سنين، وقد حفظ عنه.
قال: أخبرنا محمد بن عمر، قال: حدثنا محمد بن يحيى بن سهل بن أبي حثمة، عن أبيه، عن جده، قال: كنت أرى رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم يزورنا وأنا غلام ألعب مع الصيان، فرآنا يومًا ونحن نحفر عند آطَامِنا فنهانا.
(*)
قال: أخبرنا معن بن عيسي ومحمد بن عمر، قالا: حدثنا مالك بن أنس، عن أبي ليلى ابن عبد الله بن عبد الرحمن عن سهل بن أبي حثمة أنه أخبره رجال من كبراء قومه: أن عبد الله بن سهل ومُحَيِّصَة خرجا إلى خبير مِنْ جَهْدٍ أصابهما، فأَتَى محيصة فأخبر أن عبد الله بن سهل قد قُتِلَ وطرح في فَقِير أو عين، فأَتَى يهودَ فقال: أنتم والله قتلتموه، قالوا: والله ما قتلناه. فأقبل حتى قَدِمَ على قومه، فذكر ذلك لهم، ثم أقبل هو وأخوه حُوَيّصَة ــ وهو أكبر منه ــ وعبد الرحمن بن سهل أخو المقتول، إلى جنب رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، فذهب محيصة ليتكلم ــ وهو الذي كان بخبير ــ فقال له رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم:
"الكُبْر الكُبْر"
ــ يريد السن ــ فتكلم حُويّصة، ثم تكلم مُحَيِّصة فقال رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم:
"إما أن يَدُوا صاحِبَكم، وإما أن يُؤْذَنُوا بحرب"
. فكتب إليهم رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم في ذلك، فَكَتَبُوا: إنا والله ما قتلناه. فقال رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم في ذلك، فَكَتَبُوا: إنا والله ما قلتناه، فقال رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم لمحَيّصة وحويّصة وعبد الرحمن:
"تحلفون وتستحقون دم صاحبكم"؟
. قالوا: لا. قال:
"فتحلف لكم يَهُودُ"
، قالوا: ليسوا بمسلمين. فَوَدَاه رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم مِنْ عِنْدِه، فبعث إليهم بمائة ناقة حتى أُدخلت عليهم الدار. قال سهل: لقد رَكَضَتْنِي منها ناقَةٌ حمراء.
(*)
(< جـ6/ص 558>)
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال