الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
ما ذكر عنه في الطبقات الكبير
ما ذكر عنه في أسد الغابة
ما ذكر عنه في الإصابة في تميز الصحابة
كان رضى الله عنه
أول من أطلع درب الروم من المسلمين
ميسرة بن مسروق العبسي
((مَيْسَرة بن مسروق العبسيّ: من بني هِدم بن عَوْذ بن قطيعة بن عَبْس العبسي.)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((أَخرجه الأَشِيريُّ مستدركًا على أَبي عمر.)) أسد الغابة.
((قال: أخبرنا محمد بن عمر قال: حدّثنا عبد الله بن وابصة العبسي عن أبيه عن جَده قال: جاءنا رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، بمنى، فوقف علينا يدعونا إلى الإسلام، فلم يَسْتَجِب له مِنّا أحد، فقال مَيْسَرة بن مسروق: ما أحسن كلامك وأنوره، ولكن قومي يخالفوني، وإنما الرجل بقومه، فلما حجّ رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، حجة الوداع لقيه مَيْسَرة بن مَسروق فعرفه فقال: يا رسول الله، ما زلت حريصًا على اتباعك منذ أنختَ بنا، حتى كان ما كان، ويأبىَ الله إلا ما ترى من تأخر إسلامي. فأسلَم فَحَسُنَ إسلامه. وقال: الحمدُ لله الذي تنقذني من النار. وكان له عند أبي بكر الصديق مكان.
(*)
)) الطبقات الكبير.
((شهد مَيْسَرةُ حجةَ الوداع، وقال للنبي صلى الله عليه وآله وسلم: الحمد لله الذي استنقذني به من النَّارِ. وأخرج الْوَاقِدِي في كتاب "الردة"، من طريق أسلم مولى عمر؛ قال: حدَّثني مَيْسرة بن مسروق، قال: قدمتُ بصدقة قومي طائعين، وما جاءنا أحد حتى دخلتُ بها على أبي بكر، فجزاني وقومي خيرًا، وعقد لنا، وأوصى بنا خالدَ بن الوليد، فكان إذا زحف الزحوف أخذ اللّواء، فقاتل به، وشهدنا معه اليمامة، وفتح الشام. وقال أَبُو إِسْمَاعِيل الأزْدِيُّ في فتوح الشام: حدَّثني يحيى بن هانئ بن عُروة المرادي: كان لمَيْسرة بن مسروق صحبةٌ وصلاح. قال: ولما مات قيس عقد النبيُّ صلى الله عليه وآله وسلم لميسرة بن مسروق؛ قال: وحدَّثني النضر بن صالح، عن سالم بن ربيعة؛ قال: حمل ميسرة ونحن معه يومئذ في الخيل في وقْعة فِحل، فضرعت فرسه، فقتل يومئذ جماعة، وأحاطوا بنا إلى أن جاء أصحابنا فانقشعوا عنا. ثم شهد فَتْحَ حمص واليرموك، فأراد أن يُبَارِزَ روميًّا؛ فقال له خالد: إنّ هذا شابّ، وأنْتَ شيخ كبير؛ وما أحبُّ أن تخرج إليه فقف في كتِيبته، فإنه حسنُ البلاء، عظيم الغِنَاء. وقال ابْنُ الأعْرَابِيّ في نوادره: حدَّثت عن الواقدي أنَّ ميسرة بن مسروق أول من أطلع درب الروم من المسلمين.)) الإصابة في تمييز الصحابة.
((هو أَحد التسعة الذين وفدوا على رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم من بني عَبْس.)) أسد الغابة.
((قال: أخبرنا محمد بن عمر قال: حدّثني هشام بن سعد عن جعفر بن عبد الله بن أسْلَم عن أسْلَم مولَى عمر قال: حدّثني ميَسْرة بن مسروق العَبْسي قال: قدمتُ بصَدَقة قومي طائعين، ونحن على الإسلام لم نبدل، وما بعث علينا أحد، حتى أدخلتها على أبي بكر الصديق، فَجَزَاني قومي خيرًا، وعَقَدَ لنا لواء فقال: سِيروا مع خالد بن الوليد إلى أهل الرِّدَّة. وأوصَى بنا خالدًا، فكنا إذا زحفت الزحوف نأخذ اللواء فنقاتل به بأَباَنَيْن واليمامة، ومع خالد بالشام. لقد نظر إليّ خالد بن الوليد يوم اليَرموك فصاح بأبي عُبيدة بن الجرَّاح: ادفع رايتك إلى مَيْسرة بن مسروق ففعل ففتح الله عليّ. قال: أخبرنا محمد بن عمر قال: حدّثني عبد الرحمن بن إبراهيم المزني عن يزيد بن عبيد السعدي أَبِي وَجْزَة قال: مرّ أبو بكر رضي الله عنه بالناس في معسكرهم بالجُرْف ينسب القبائل، حتى مرّ ببني فزارة فقام إليه رجل منهم، فقال: مرحبًا بكم، فقالوا: يا خليفة رسول الله نحن أحلاس الخيل وقد قدنا الخيول معنا، فقال: بارك الله فيكم، قالوا: فاجعل اللواء الأكبر معنا. فقال أبو بكر: لا أغيره عن موضعه هو في بني عبس، فقال الفزاري: أتقدم على من أنا خير منه، فقال أبو بكر: اسكت يا لُكَع، هو خيرٌ منك أقدم إسلامًا ولم يرجع منهم رجل وقد رجعتَ وقومك عن الإسلام. فقال العبسي وهو ميسرة بن مسروق: ألا تسمع ما يقول يا خليفة رسول الله، فقال: اسكت فقد كفيت.)) الطبقات الكبير.
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال