الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
ما ذكر عنه في أسد الغابة
ما ذكر عنه في الإصابة في تميز الصحابة
مواقفه الإيمانية
الخوف
مواقف أخرى
قرآن نزل فيه
نسبه مع رسول الله صلى الله عليه و سلم
نبهان التمار
1 من 1
أخرج عبد الغنيِّ بنُ سعيدٍ الثقفيّ في تفسيره، وذكر مُقَاتِلُ بْنُ سُلَيْمَانَ أيضًا في تفسيره بسنديهما، عن ابن عباسٍ في قوله تعالى:
{وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ}
الآية [آل عمران: 51]، قال: هو نَبْهَان التمار؛ أتته امرأةٌ حسناء جميلة تبتاعُ منه تمرًا فضرب عجيزتها، فقالت: والله ما حفظْتَ غَيبة أخيك، ولا نِلْتَ حاجتك، فسقط في يده، فذهب إلى النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم فأعلمه، فقال له:
"إِيَّاكَ أَنْ تَكُونَ امْرَأَةَ غَازٍ"
، فذهب يبكي ثلاثة أيام يصومُ النهار ويقوم الليل، فأنزل الله عزّ وجل في اليوم الرابع هذه الآية؛ فأرسل إليه فأخبره، فحمد الله وأثنى عليه وشكره، وقال: يا رسول الله، هذه توبتي، فكيف لي بأن يقبل شكري، فأنزل الله عز وجل:
{أَقِمِ الصَّلاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِنَ اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ}
(*)
، وأورد هذه القصَّة أيضًا الثَّعْلَبِيُّ، وَالْمَهْدوِيُّ، وَمَكيُّ، وَالمَاوَرْدِيُّ في تفسيرهم بغير سند.
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال