الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
مختصر
موجز ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
ما ذكر عنه في الطبقات الكبير
ما ذكر عنه في الاستيعاب في معرفة الأصحاب
ما ذكر عنه في أسد الغابة
ما ذكر عنه في الإصابة في تميز الصحابة
هلال بن ربيعة
1 من 4
رَبِيعَةُ بْنُ مَالِكٍ الأَنْصَارِيُّ
(س) رَبِيعَةُ بن مَالِك، أبو أسيد الأنْصَارِيّ السَّاعِدي. روى ابن إسحاق، عن محمد ابن خالد الأنصاري، عن أبي أسيد، واسمه ربيعة بن مالك قال: خرج رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم ذات يوم إلى بقيع الغَرْقد، فإذا الذئب مفترش ذراعيه، فقال رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم:
"هَذَا أُوَيسٌ يَسْتَطْعِمُ"
. قالوا: رَأيَك يا رسول الله؟ قال:
"مِنْ كُلِّ سَائِمَةٍ عَشْرَةٌ"
. قالوا: كثير يا رسول الله. فقال له رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم وأشار بيده:
"أن خالسهم"
(*)
أخرجه ابن أبي شيبة في المصنف 3/ 122 والبيهقي في الدلائل 6/ 40.
.
أخرجه أبو موسى. وقال: كذا سماه في هذا الحديث والمشهور في اسمه مالك بن ربيعة. وقد أوردوه في الميم.
(< جـ2/ص 270>)
2 من 4
مَالِكُ بْنُ رَبِيعَةَ بْنُ الْبَدَنِ
(ب د ع) مَالِكُ بن رَبيعة بن البَدَن بن عامر بن عَوْف بن حارثة بن عمرو بن الخزرج ابن سَاعِدَة بن كعب بن الخزرج، أَبو أُسَيد الساعدي.
وقال ابن هشام، عن ابن إِسحاق: "البَدَن"، بالباءِ الموحدة والنون، وهكذا قال موسى بن عقبة، عن ابن شهاب. وقد رواه إِسماعيل بن إِبراهيم بن عقبة، عن عمه موسى، عن الزهري فقال: "البدي"، بالياءِ فصَحّف فيه، وإِنما الصحيح عن ابن عقبة: بالنون.
وهو أَنصاري خزرجي، ثم من بني ساعدة، وهو مشهور بكنيته.
شهد بدرًا وأُحدًا، والمشاهد كلها مع رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، قاله محمد ابن إِسحاق وغيره، وعَمِيَ قبل أَن يُقتَل عثمان.
أَنبأَنا أَبو جعفر بإِسناده عن يونس، عن ابن إِسحاق قال: حدثني عبد اللّه بن أَبي بكر ابن حزم، عن بعض بني ساعدة قال: سمعت أَبا أُسَيد مالك بن ربيعة بعد أَن أُصيب بصره يقول: لو كنت معكم اليومَ ببدر لأَريتكم الشعب الذي خرجت منه الملائكة، لا أَتمارى ولا أَشك.
وروى عن النبي صَلَّى الله عليه وسلم. روى عنه من الصحابة أَنس بن مالك، وسهل ابن سعد، وله أَحاديث. أَنبأَنا الخطيب عبد اللّه بن أَبي نصر بإِسناده إِلى أَبي داود: حدَّثنا شعبة عن قتادة قال: سمعت أَنس بن مالك يحدّث عن أَبي أُسَيد الساعدي: أَن النبي صَلَّى الله عليه وسلم قال:
"خَيْرُ دُوْرِ الْأَنْصَارِ بَنُو الْنَّجَّارِ، ثُمَّ بَنُو عَبْدِ الْأَشْهَلِ، ثُمَّ بَنُو الْحَارِثِ بْنِ الْخَزْرَجِ ثُمَّ بَنُو سَاعِدَةَ وَفِي كُلِّ دُورِ الْأَنْصَارِ خَيْرٌ"
(*)
أخرجه البخاري 7 / 115 في مناقب الأنصار (3789) ومسلم 4 / 1949 في فضائل الصحابة (177 / 2511) وأحمد 3 / 496، 497 والطبراني في الكبير 19 / 266.
وتوفي أَبو أُسيد سنة ثلاثين، قاله الواقدي وخَليفة. وقال المدائني: توفي أَبو أُسيد سنة ستين في العام الذي توفي فيه معاوية. قال ابن منده: توفي سنة ستين، ويقال: توفي سنة خمس وستين، قيل: كان عمره خمسًا وسبعين سنة، قال أَبو نعيم: ذكر بعض المتأَخرين ـــ يعني ابن منده ـــ أَنه توفي سنة ستين، وهو وهم.
أَخرجه الثلاثة.
(< جـ5/ص 21>)
3 من 4
هِلَالُ بْنُ رَبِيْعَةَ
(د ع) هِلاَل بنُ رَبِيعَةَ.
له صحبة، في إِسناد حديثه إِرسال. وروي عن عبد الرحمن بن بشير. عن محمد بن إِسحاق قال: حدثني عبد اللّه بن أَبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم، عن هلال بن ربيعة قال أَصبت سيف بني عائذ المخزومي يوم بدر، فلما أَمر رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم بردِّ ما في أَيديهم، أَقبلت حتى أَلقيته في النَّفَل. فعرفه الأَرقم بن أَبي الأَرقم المخزومي، فسأَله رسولَ الله صَلَّى الله عليه وسلم، فأَعطاه إِياه
(*)
.
قاله ابن منده. وأَخرجه أَبو نعيم، وقال: ذكره بعض المتأخرين، وقال: له صحبة، وفي حديثه إِرسال، وأَسنده عن ابن إِسحاق. قال: وإِنما هو مالك بن ربيعة أَبو أُسَيد الساعدي، فجعله هلال بن عامر، وذكر الحديث عن إِبراهيم بن سعد، عن ابن إِسحاق فقال: مالك بن ربيعة. وهو الصحيح.
أَخبرنا عُبَيد اللّه بن أَحمد بإِسناده عن يُونُس، عن ابن إِسحاق، عن عبد اللّه، عن بعض بني ساعدة، عن أَبي أُسَيد قال: "أَصبت سَيفَ بني عائذ".. وذكر نحوه، وسمي السيف "المَرْزُبان".
أَخرجه ابن منده، وأَبو نُعَيم.
(< جـ5/ص 382>)
4 من 4
أَبُو أُسَيْدٍ الْسَّاعِدِيُّ
(ب ع س) أَبو أُسيْد السَّاعدِي، اسمه مالك بن ربيعة. وقيل: هلال بن ربيعة، ومالك أَكثر. وقد تقدم نسبه في مالك، وهو أَنصاري خزرجي من بني ساعدة، شهد بدرًا.
أَخبرنا أَبو جعفر بإِسناده عن يونس، عن ابن إِسحاق، في تسمية من شهد بدرًا من بني ساعدة: مالك بن ربيعة بن البَدَن.
يعد في أَهل الحجاز، روى عنه سهل بن سعد أَنه قال له: لو أَطلق الله لي بصري ـــ وكان قد عمي ـــ لأَريتك الشّعب الذي خرجت علينا منه الملائكة.
وتوفي أَبو أسيد سنة ستين. وقيل: سنة خمس وستين. وقيل: توفي سنة ثلاثين. قال أَبو عمر: وهذا وهم. قيل: إِنه آخر من مات من البدريين، وكان قصيرًا كثير الشعر، لا يـُغيِّر شيب لحيته، وقيل: كان يصفرها. وكان عمره ثمانيًا وسبعين. وقد ذكر في مالك بن ربيعة أَتم من هذا.
أَخرجه أَبو نعيم، وأَبو عمر، وأَبو موسي، إِلا أَن أبا عمر ذكر في ترجمته قال: "وقد ذكر أَبو أَحمد الحاكم في كتاب الكني قال: أَبو أسيد بن علي بن مالك الأَنصاري، له صحبة. وذكر له خبرًا عن سعيد بن أَبي عَرُوبة، عن قتادة قال: تزوج رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم زينب بنت خزيمة، وبعث أَبا أسيد بن علي بن مالك الأنصاري إِلى امرأَة من بني عامر بن صعصعة، فخطبها عليه، ولم يكن النبي رآها، فأَنكحها إِياه أَبو أسيد قبل أَن يراها النبي.
(*)
فجعل أَبا أسيد هذا غير أَبي أسيد الساعدي: فأَوهم، وأَتى بالخطأ، وإِنما هو أَبو أسيد الساعدي هو الذي خطب علي رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم". والله أَعلم.
(< جـ6/ص 11>)
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال