الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
ما ذكر عنه في الطبقات الكبير
ما ذكر عنه في الاستيعاب في معرفة الأصحاب
ما ذكر عنه في أسد الغابة
ما ذكر عنه في الإصابة في تميز الصحابة
مجمع بن حارثة بن عامر
((مُجَمِّع بن جَارِية بن عامر بن مُجَمِّعِ بن العَطَّاف بن ضُبَيعة بن زيد بن مالك بن عوف بن عمرو بن عوف بن مالك بن الأَوس الأَنصاري الأَوسي، ثم من بني عمرو بن عوف.))
((قال ابن إِسحاق: كان مُجَمِّع غلامًا حَدَثًا، قد جمع القرآن على عهد رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، وكان أَبوه من المنافقين ومن أَصحاب مسجد الضرار)) أسد الغابة. ((قال أبو عمر: هو أخو زيد بن جارية، وأبوهما يعرف بحمار الدّارَ.)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب. ((أمّه نائلة بنت قيس بن عبدة بن أميّة. فولد مجمّع بن جارية: يحيَى وعُبيدَ الله، قُتِلا يوم الحَرَّة، وعبدَ الله وجَمِيلَة، وأُمُّهم سَلْمَى بنت ثابت بن الدّحْداحَة بن نُعَيم بن غَنم بن إِياس مِنْ بَلِيّ. أخبرنا محمد بن عمر وغيره قالوا: كان يقال لبني عامر بن العطّاف بن ضُبيعة في الجاهليّة كِسَرُ الذهب لِشَرَفهم في قومهم.))
((مات مجمّع بالمدينة في خلافة معاوية بن أبي سفيان وليس له عقب.)) الطبقات الكبير.
((المعدود في أهل المدينة)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب. ((أَنبأَنا أَبو الفرج بن أَبي الرجاء، أَخبرنا أَبو علي الحسن بن أَحمد قراءَة عليه وأَنا حاضر أَسمع، أَخبرنا أَحمد بن عبد اللّه، حدثنا عبد اللّه بن جعفر الجابري، حدثنا محمد بن أَحمد بن المثنى، حدثنا جعفر بن عون، حدثنا زكريا بن أَبي زائدة، عن عامر قال: جَمَع القرآن على عهد رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم ستة كلُّهم من الأَنصار: معاذ بن جبل، وزيد بن ثابت، وأُبي بن كعب، وأَبو الدرداءِ، وسعد بن عبيد، وأَبو زيد، وكان بقي على المجمع بن جارية سورة أَو سورتان حين توفي رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم
(*)
)) أسد الغابة. ((يقال: إن عمر بعثه إلى أهل الكوفة يعلِّمُهم القرآن فتعلّم ابْنُ مسعود فعلّمه القرآن.)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((قال: وأخبرنا محمد بن عمر قال: حدّثني مجمّع بن يعقوب، عن أبيه، عن مجمّع بن جارية قال: كنّا بضَجْنَان راجعين من المدينة فرأيتُ الناس يركُضون وإذا هم يقولون: أُنْزِل عَلَى رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم. فركضتُ مع الناس حتى توافينا عند رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، فإذا هو يقرأ:
{إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِينًا}
[الفتح: 1] فلمّا نزل بها جِبْريل قال: يَهْنِيك يا رسول الله. فلمّا هنّأه جبريل هنّأه المسلمون
(*)
. قال محمد بن عمر: كان سعد بن عُبيد القاريء من بني عمرو بن عوف إمام مسجد بني عمرو بن عوف، فلمّا قُتل بالقادسيّة اختصم بنو عمرو بن عوف في الإمامة إلى عمر بن الخطّاب وأجمعوا أن يقدّموا مجمّع بن جارية، وكان يُطْعَنُ على مجمّع ويُغْمَصُ عليه لأنّه كان إمام مسجد الضِّرار، فأبَى عمر أن يُقَدِّمه، ثمّ دعاه بعد ذلك فقال: يا مُجَمِّع، عهدي بك والناس يقولون ما يقولون، فقال: يا أمير المؤمنين كنتُ شابًّا وكانت القالةُ لي سريعة، فأمّا اليومَ فقد أبصرتُ ما أنا فيه وعرفتُ الأشياء. فسأل عنه عمر فقالوا: ما نعلم إلاّ خيرًا ولقد جمع القرآن وما تبقي عليه إلاّ سُوَرٌ يسيرة. فقدّمه عمر فصيّره إمامهم في مسجد بني عمرو بن عوف، ولا نعلم مسجدًا يُتنافسُ في إمامه مثل مسجد بني عمرو بن عوف.)) الطبقات الكبير.
((روى عن النبي صَلَّى الله عليه وسلم. روى عنه ابن أَخيه: عبد الرحمن بن يزيد بن جارية، ويعقوب بن مُجَمِّع، وعكرمة بن سَلَمة. أَنبأَنا إِسماعيل بن علي وغيره قالوا بإِسنادهم إِلى محمد بن عيسى قال: أَنبأَنا قتيبة حدثنا الليث، عن ابن شهاب الزهري، عن عبد اللّه بن عبيد اللّه بن ثعلبة، عن عبد الرحمن بن يزيد بن جارية، عن عمه مُجَمِّع بن جارية قال: سمعت النبي صَلَّى الله عليه وسلم يقول:
"يقتل ابن مَريم الدجال بباب لُدَّ"
(*)
أخرجه الترمذي (2244) وعبد الرزاق (20835) والطبراني في الكبير 19 / 444 وأحمد 3 / 420، 4 / 226 وانظر كنز العمال (38850).
. كذا رواه ابن عيينة، وعقيل، وابن عجلان، عن الزهري، عن عبد اللّه بن عبيد اللّه. ورواه معمر والأَوزاعي، عن الزهري، عن "عبيد اللّه بن عبد اللّه". قال النسائي: وحديثُ الليث ومن تَابَعه أُولى بالصواب.)) أسد الغابة. ((أخرج له في السنن ثلاثة أحاديث صحَّح الترمذي بعضها.)) الإصابة في تمييز الصحابة.
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال