تسجيل الدخول


أسامة بن عمير الهذلي

((أسَامَةُ بن عُمَيْر بن عامر بن أقيْشر، واسم أقَيْشِر: عمير بن عبد الله بن حبيب بن يسار بن ناحيه بن عمرو بن الحارث بن كبير بن هند بن طابخة بن لحيان بن هُذَيل بن مدركة بن إلياس بن مصر الهذلي. ذكره ابن الكلبي)) ((كبير: بالباء الموحدة، وأقيشر: بضم الهمزة، وفتح القاف، وبعدها ياء تحتها نقطتان ثم شين معجمة وراء.)) أسد الغابة. ((أسامة بن عُمير بن عامر بن الأُقيْشر بن عبد الله بن حبيب بن يسار بن ناجية بن عمرو بن الحارث بن كثير بن هند بن طابخة بن لحيان بن هذيل الهذلي)) الإصابة في تمييز الصحابة.
((أبو أبي المليح الهذليّ الذي روى عنه أيـّوب وغيره.)) الطبقات الكبير. ((والد أبي المليح الهذليّ، من أنفس هُذيل، واسم أبي المليح عامر بن أسامة لم يَرْوِ عن أسامة هذا غير ابنه أبي المليح، وكان نازلًا بالبصرة، ونسبه ابنُ الكَلْبيّ، فقال: أسامة بن عمير بن عامر بن أَقَيْشِر، واسْمُ أُقَيْشَر عُمَير الهذليّ من ولد كبير بن هند بن طابخة بن لحيان بن هُذيل‏.))
((من حديثه عن النبيّ صلّى الله عليه وآله وسلّم ما رواه خالد الحذاء عن أبي المليح الهذليّ عن أبيه قال: كنّا مع النبيّ صلّى الله عليه وآله وسلّم في سفَرٍ يوم حُنَيْن فأصابنا مطرٌ لم يبل أسافلَ نعالِنا، فنادى مناديَ رسولِ الله صلّى الله عليه وآله وسلّم أَنْ صَلُّوا في رِحَالِكُمْ‏.‏(*))) الاستيعاب في معرفة الأصحاب.
((قال البُخَارِيُّ: له صحبة)) ((قال خليفة: نزل البصرة)) الإصابة في تمييز الصحابة.
((أخبرنا أبو ياسر بإسناده إلى عبد الله بن أحمد بن حنبل، حدثني أبي، حدثنا عفان، أخبرنا همام، حدثنا قتادة عن أبي المليح عن أبيه. "أن يوم حنين كان مطيرًا، فأمر النبي صَلَّى الله عليه وسلم مناديه أن "صلوا في الرحال".(*) روى هذا الحديث ابن منده، عن الحسن بن علي بن عفان العامري، عن أبي أسامة حماد بن أسامة، عن الوليد بن عَبَدَةَ الباهلي، عن أبي المليح، عن أبيه. وقال أبو نعيم: عن عبد الله بن عمر بن أبان، عن أبي أسامة، عن عامر بن عبدة الباهلي، عن أبي المليح، عن أبيه قال: ووهم فيه بعض الواهمين، يعني ابن منده عن أبي أسامة فقال: عن الوليد بن عبدة، وهو كوفي، وإنما هو عن عامر بن عبدة وقيل: عبادة. أخبرنا يحيى بن مسعود الأصفهاني فيما أذن بإسناده، عن ابن أبي عاصم، حدثنا أحمد بن عبدة الضبي، أخبرنا محمد بن حمران، أخبرنا خالد الحذاء، عن أبي تميمة عن أبي المليح، عن أبيه قال: "كنت ردف رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، فعثر بعيرنا فقلت: تعِس الشيطان، فقال النبي صَلَّى الله عليه وسلم: "لَا تَقُلْ تَعِسَ الشَّيْطَانُ؛ فَإِنَّهُ يَعْظُمُ حَتَّى يَصِيرَ مِثْلَ البَيْتِ، وَيَقُولُ: بِقُوَّتي، وَلَكِنْ قُلْ بِسْمِ اللَّه؛ فَإِنَّهُ يصْغُرُ حَتَّى يَصِيرَ مِثْلَ الذُّبَابِ"(*)أخرجه بلفظه الطبراني في الكبير 1/ 162 وابن السني في عمل اليوم والليلة رقم 502 وبنحوه أخرجه أحمد 5915، 71 وأبو داود في كتاب الأدب 2/714 رقم 4982 والحاكم 4/ 292.)) أسد الغابة.
الاسم :
البريد الالكتروني :
عنوان الرسالة :
نص الرسالة :
ارسال