تسجيل الدخول


عبد الرحمن بن عثمان التيمي

((عبد الرحمن بن عثمان بن عبيد الله بن عثمان بن عمرو بن كعب بن سعد بن تيم بن مرة القرشي التَّيْمي ابن أخي طلحة. وكان يلقب شارب الذهب)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((عبد الرحمن بن عثمان بن عُبَيد الله بن عثمان ـــ وكان عثمان بن عمرو بن كعب يقال له شارِب الذهب وبه كان يُلقب)) الطبقات الكبير. ((أَخرجه أَبو موسى فقال: استدرَكه أَبو زكريا ـــ يعني ابن منده ـــ على جده)) أسد الغابة.
((أمه هند بنت عُمَير بن جُدْعان أخي عبد الله بن جُدْعان. وهو ابن أخي طلحة ابن عُبَيد الله.)) الطبقات الكبير. ((أمه عميرة بنت جُدْعان أخت عبيد الله بن جُدْعان.)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((أُمه عُمَيْرة بنت جُدْعان أُختُ عبد اللّه بن جُدعان.)) أسد الغابة.
((كان لعبد الرحمن بن عثمان من الولد معاذٌ لأم ولدٍ، وعثمان، وأم أبيها، وهند. وأمهم جَفنةُ بنتُ الحُصين ابن عبد الله بن الأعلم بن خَليع بن ربيعة بن عُقَيل. وأم عثمان بنت عبد الرحمن وأمها أم ولدٍ.)) الطبقات الكبير.
((أسلم يوم الحديبية‏. وقيل: بل أسلم يوم الفتح)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب.
((أول مشاهده عُمْرةُ القضاء، وشهد اليَرْمُوك مع أبي عُبيدة بن الجراح))
((أخرج حديثه مسلم في صحيحه من رواية يحيى بن عبد الرحمن بن حاطب، عن عبد الرحمن بن عثمان التيمي ـــ أنَّ رسولَ الله صَلَّى الله عليه وسلم نهى عن لقطَةِ الحاج. وروى أيضًا عن عثمان وأخيه طلحة. روى عنه أولاده: عثمان، ومعاذ، وهند؛ والسائب بن يزيد، وسعيد بن المسيب، وأبو سلمة بن عبد الرحمن، وغيرهم.)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((روى عن النبي صَلَّى الله عليه وسلم، قال: دخلنا مع النبي صَلَّى الله عليه وسلم، في عُمرة القَضِيَّةِ فَسَلَكَ بين الصخرتين اللتينِ في المروة مُصْعِدًا فيها(*))) الطبقات الكبير.((أَخبرنا المنصور بن أَبي الحسن بن أَبي عبد اللّه المخزومي بإِسناده إِلى أَحمد بن علي ابن المثنى: حدثنا أَبو عبد اللّه بن الدَّوْرَقي، حدثنا الطالقاني إِبراهيم بن إسحاق، حدثني المنكدر بن محمد بن المنكدر، عن أَبيه، عن عبد الرحمن بن عثمان التيمي قال: رأَيتُ رسولَ الله صَلَّى الله عليه وسلم يوم عيد قائمًا في [[السوق]]، ينظر الناس يَمرُّون أخرجه أحمد في المسند 3/499..))
((كان من أَصحاب ابن الزبير، فقتل معه، فأَمر به ابن الزبير فَدُفِن في المسجد، وأُخْفِي قبره وأَجرى عليه الخيل لئلا يراه أَهل الشام.)) أسد الغابة. ((قتل مع ابن الزّبير بمكّة في يومٍ واحد)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب. ((قال البُخَارِيُّ في تاريخه: قال لي إبراهيم بن المنذر، عن محمد بن طلحة: قُتل مع ابن الزبير في يوم أحد، يعني بمكة سنة ثلاث وسبعين، وقال غيرهم: دُفن بالحَزْوَرة، فلما وسِّع المسجد دخل قَبْرُه في المسجد الحرام.)) الإصابة في تمييز الصحابة.
الاسم :
البريد الالكتروني :
عنوان الرسالة :
نص الرسالة :
ارسال