الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
ما ذكر عنه في الاستيعاب في معرفة الأصحاب
ما ذكر عنه في أسد الغابة
ما ذكر عنه في الإصابة في تميز الصحابة
عبد الله بن عامر العدوي
عَبْدُ اللّهِ بنُ عَامِرِ بنِ رَبِيعَةَ العَنْزِي، حليف بني عَدِيّ بن كعب:
أَخرجه أَبو عمر، وجعل عبد اللّه بن عامر بن ربيعة: رجلين، هذا وهو الأَكبر، والثاني وهو الأَصغر، ومثله قال الزُّبَيْر بن بَكَّار. وأَما ابن منده، وأَبو نعيم فلم يذكرا غير واحد هو عبد الله بن عامر العنزي الأصغر. وعبد الله الأكبر هذا من عَنْز بن وَائِل، أَخي بكر بن وَائِل، القبيلة المشهورة. وقيل: هو من مَذْحِج، من اليمن، وكُنيته أبو محمد، وهو والد عُمر،، صحب هو وأَبوه رسولَ الله صَلَّى الله عليه وسلم، وأبوه من كبار الصحابة، وأما عبد الله الأصغر فله رؤية. وأمهما ليلى بنت أبي حَثْمة بن عبد الله. قال الوَاقِدِيُّ: قتل عبد الله الأكبر بالطائف. وروى عباس الدُّورِي في تاريخه عن يحيى بن معين، قال: في رواية أبي معشر، قال: قُتل عبد الله بن عامر بن ربيعة بالطائف؛ أصابته رمية، ووُلِد لأمه آخر، فسماه أبوه عبد الله، يعني على اسمه، فقال النبي صَلَّى الله عليه وسلم لأمه:
"أَبْشِرِي بعبدِ اللهِ خَلَفٌ عَنْ عَبدِ اللهِ"
.
(*)
قال ابن حجر العسقلاني في كتاب "الإصابة في تمييز الصحابة": وهذا لا يصحُّ لما سأذكره في ترجمة أخيه أنه حفظ عن النبيّ صَلَّى الله عليه وسلم شيئًا وهو غلام، والطائف كانت في آخر سنة ثمان من الهجرة، فمَنْ يولَد بعدها إنما يُدْرِك من حياةِ النبي صَلَّى الله عليه سلم سنتين فقط، ومِثْلُه لا يُقَالُ له غلام، إنما يُقال له طِفل.
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
عنوان الرسالة :
نص الرسالة :
ارسال