الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنها في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنها في الكتب الأربعة
ما ذكر عنها في الطبقات الكبير
ما ذكر عنها في الاستيعاب في معرفة الأصحاب
ما ذكر عنها في أسد الغابة
ما ذكر عنها في الإصابة في تميز الصحابة
زينب بنت عبد الله الثقفية
((رَيْطة بنت عبد الله بن معاوية الثّقفية. قيل: إنها زينب امرأة ابن مسعود، وإن رَيْطة لقبٌ لها. وقيل: بل ريطة زوجة أُخرى له. وقد قيل: ليست امرأة ابن مسعود.)) ((زينب بنت عبد الله بن معاوية بن عتاب بن الأسعد بن غاضرة بن حطيط بن قسي، وهو ثقيف)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب. ((رابطة بنت عبد الله)) ((زينب بنت عبد الله، وقيل بنت معاوية، امرأة عبد الله بن مسعود. تأتي. ويقال بنت أبي معاوية، وبه جزم ابْنُ السَّكَنِ. قال ابْنُ فَتْحُونَ: لعل اسمه عبد الله، وكنيته أبو معاوية.)) ((زينب بنت معاوية، وقيل بنت أبي معاوية، وبهذا الأخير جزم أبُو عُمَرَ ثم نسبها ابن معاوية بن عتاب بن الأسعد بن عامرة بن حُطيط بن جشم بن ثقيف)) الإصابة في تمييز الصحابة.((رَائطَةُ بنتُ عبد الله)) ((قال أبو عمر: زينب بنت عبد الله بن معاوية بن عَتَّاب بن الأسعد بن غَاضِرة بن حُطَيط بن جُشَم بن ثقيف)) ((أخرجها أبو نعيم.))
((أخبرنا يحيى إجازة بإسناده عن ابن أبي عاصم: حدثنا محمد بن إسماعيل، حدثنا ابن أبي أويس، أخبرني ابن أبي الزناد، عن أبيه، عن عروة بن الزبير، عن عبيد الله بن عبد الله عن رائطة امرأة عبد الله بن مسعود أم ولده ـــ وكانت امرأة صَنَاعا، وليس لعبد الله بن مسعود مال، فكانت تنفق عليه وعلى ولده من ثمن صنعتها ـــ فقالت: والله لقد شغلتني أنت وولدك عن الصدقة! فقال: ما أحبُّ ـــ إن لم يكن لك أجر ـــ أن تفعلي. فسألت رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم فقالت: إني امرأة ذات صنعة فأبيع، وليس لي ولا لولدي ولا لزوجي شيء، ويشغلونني فلا أتصدق، فهل لي في النفقة عليهم من أجر؟ فقال:
"لَكِ فِي ذَلِكَ أَجْرُ مَا أَنْفَقْتِ عَلَيْهِمْ، فَأنْفِقِي عَلَيْهِمْ"
.
(*)
أخرجه الثلاثة [[يعني: ابن عبد البر، وابن منده، وأبا نعيم]]. قلت: وهذه القصة قد وردت عن زينب الثقفية امرأة عبد الله بن مسعود، ويرد الحديث عن زينب إن شاء الله تعالى. ورُوِي عن عروة، عن عبد الله بن عبد الله الثقفي، عن أخته رائطة وروى عن عروة، عن ريطة.)) أسد الغابة. ((روى عنها بُسْر بن سعيد وابن أخيها؛ فرواية بُسْر بن سعيد عنها من حديث ابن عجلان وغيره، عن بكير بن الأشجّ، عن بُسْر بن سعيد، عن زينب امرأة عبد الله بن مسعود، قالت: قال رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم:
"إِذا شَهِدَتْ إِحْدَاكُنَّ الْعِشَاءَ فَلَا تَمَسّ طِيبًا"
.
(*)
وحديث ابن أخيها عنها، حدّثنا عبد الوارث بن سفيان، حدّثنا قاسم، حدّثنا أحمد بن زهير، حدّثنا أبي، حدّثنا محمد بن خازم، عن الأعمش، عن شقيق، عن عمرو بن الحارث بن المصطلق، عن ابن أخي زينب امرأة عبد الله بن مسعود، عن زينب امرأة عبد الله بن مسعود، قالت: انطلقت فإذا عَلَى الباب امرأة من الأنصار حاجَتُها حاجتي، اسمها زينب. قالت: فخرج علينا بلال فقلنا له: سَلْ لنا رسولَ الله صَلَّى الله عليه وسلم أيجزئ عنا من الصّدقة النفقَة على أزواجنا وأيتام في حجورنا؟ قالت: فدخل بلال، فقال: يا رسول الله، على الباب زينب. فقال رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم:
"أَيّ الزَّيَانِبِ؟"
فقال: زينب امرأة عبد الله بن مسعود، وزينب امرأة من الأنصار؛ تسألانك عن النّفقة على أزواجهما وأيتام في حجورهما، أيجزئ ذلك عنهما من الصّدقة؟ فقال رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم:
"نَعْم لَهُمَا أَجْرَانِ: أَجْرُ الْقَرَابَةِ، وَأَجْرُ الصَّدَقَةِ"
(*)
أخرجه أحمد في المسند 3/502، وذكره الهيثمي في الزوائد 3/120.
.)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب.
((أسلمت وبايعت)) الطبقات الكبير.
((روت عن النبي صَلَّى الله عليه وسلم، وعن زوجها ابن مسعود، وعن عمر. روى عنها ابنها أبُو عُبَيْدَةَ بْنُ عَبْدِ الله بْنِ مَسْعُودٍ، وابن أخيها[[لم يسمّ]]، وعمرو بن الحارث بن أبي ضِرَار وبُشر بن سعيد، وعبيد بن السباق، وغيرهم. فرق غَيْرُ واحد بينها وبين رائطة المقدم ذكرها؛ أخرج حديثها في الصحيحين، واللفظُ لمسلمْ من طريق الأعمش، عن شقيق بن سلمة؛ عن عمرو بن الحارث، عن زينب امرأة عبد الله؛ قالت: قال رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم:
"تَصَدَّقْنَ يَا مَعْشَرَ النِّسَاءِ ولَوْ مِنْ حُلِيِّكُنَّ"
أخرجه مسلم في الصحيح 2/694 كتاب الزكاة باب (14) فضل النفقة والصدقة على الأقربين.... حديث رقم 45/1000 وأخرجه ابن خزيمة في صحيحه حديث رقم 2463 وأحمد في المسند 1/376، 423، 3/502 و المتقي الهندي في كنز العمال حديث رقم 45081.
. قالت: فانطلقت، فإذا امرأةٌ من الأنصار حاجتها كحاجتي، وكان رسولُ الله صَلَّى الله عليه وسلم قد ألقيت عليه المهابة، فخرج علينا بلال، فقلنا: أين رسولُ الله صَلَّى الله عليه وسلم؟ فأخبره أن امرأتين بالباب تسألانك: أتجزي الصدقةُ عنهما على أزواجهما وأيتام في حجورهما؟ ولا تخبره من نحن؟ فدخل بلال فسأله، فقال:
"مَنْ هُمَا؟"
قال: امرأة من الأنصار وزينب. قال:
"أي الزيانب؟"
قال: امرأة عبد الله. فقال:
"لَهُمَا أجْرَانِ، أجْرُ القَرَابَةِ وأجْرُ الصَّدَقَةِ"
.
(*)
وقال أبُو عُمَرَ: روى علقمة عن عبد الله ــ أن زينب الأنصارية امرأة أبي مسعود وزينب الثقفية امرأة ابن مسعود أتتا رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم تسألانه النفقة على أزواجهما... الحديث. وقال بشرُ بْنُ سَعِيد: أخبرتني زينب الثقفية امرأةُ عبد الله بن مسعود أن رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم قال لها:
"إذَا خَرَجْتِ إلَى العشاء الآخِرَةِ فَلَا تَمَسِّي طِيبًا"
(*)
أورده المتقي الهندي في كنز العمال حديث رقم 20876 وعزاه إلى ابن حبان عن زينب بنت الثقفية.
. أخرجه ابن سعد.)) الإصابة في تمييز الصحابة.
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال